قصة مكانها البحر

 اكتبي قصة أهم شروطها المكان البحر 

تعليقات

  1. الردود
    1. أزال المؤلف هذا التعليق.

      حذف
    2. كان زيد يلعب على شاطئ البحر، أتى أخاه والذي كان اسمه يزيد الذي كان اصغر منه بأربعة سنوات وأراد اللعب معه ، و قال له : زيد اريد اللعب معك . حينها كان زيد يلعب كرة القدم ،نظر زيد له وقال : حسنا ً لنلعب ولكن من يخسر بالمبارة سيساعد أبي في العمل لمدة اربعة ايام ؛لأن ابي يتعب من أجلنا نريد أن نشعر بتعبه ولو لفترة قصيرة .رحب يزيد بالفكرة وأتى اخاهم محمد واختهم مجد و والديهم للتشجيع ، وكانت العائلة بأكملها تشجُع زيد ؛لأنه اكبر ولأنه كان محترف جدا باللعب .غضب يزيد ولكن لم يظهر على وجهه الغضب واكمل لعبه ،فاز زيد ولاحظ ان عائلته فرحت لزيد وبين ما كانت اخته مجد تبارك لزيد رأته يبكي ،ذهبت إليه وقالت له : هل أنت حزين على خسارتك بالمباراة ؟.قال لها :لا ؛ولكن لم أحد يشجعني ويدافعني من أجل الفوز وأهتممت لزيد أكثر مني زهذا ما جعلني أشعر أن ليس لدي أحدٌ يشعر بي ولا بمعاناتي .تأثرت مجدٌ من كلامه وقالت لأمها على ما قاله يزيد وانصدمت الأم من ما يشعر به يزيد وأرادت مكافأة يزيد .وسألت الام يزيد عن أكثر شيء يحب ان يفعله و انصدمت من رده عليها لأنه قال : اريد ان اذهب لجارنا سليم للعب معه كرة قدم .وقالت له :الم تلعب اليوم انت و زيد ؟. قال : أجل لعبت ولكنني لا افرح لتميزكم بيني وبين زيد ،انتم تحبون زيد أكثر مني بسبب انجازاته وعندما فاز زيد أتت مجد لتستفسر عن سبب حزني وعندما قلت لها عن ما يجري تأثرت من كلامي وحزنت لأنكم تميزون بين الأخوة وهذا يجعل الأخوة يكرهون بعض بسبب التميز لأنه يحقق أحلام وأنجازات لم استطع أنا أحققها .وقالت له أمه: كل هذا تشعر به ولم تقل لي أو حتى لأباك ، أنا حزينة لأجلك . وسألته أتريد الذهاب للسباحة بالشاطئ و قال لها :نعم أريد ولكن أريد أن أذهب لجارنا سليم لكي أناديه للسباحة معي .قالت له : حسناً أريد منك شيء ، أريد منك أن تقول لعائلته بأكملها أن تذهب معنا للسباحة .قال يزيد : حسنا أمي أنا ذاهب . طرق يزيد باب بيت جيرانه، وفتح سليم الباب وقال :مرحبا يزيد ،كيف حالك ؟ قال يزيد :أهلا سليم ، الحمد لله ،اريد منك شيء .قال سليم : تفضل .قال يزيد : أريد منك أن تذهب معي أنت وعاءلتك للسباحة معي أنا وعائلتي .ذهب سليم وأخبر أمه وقالت له : قل له سنأتي بتأكيد ولكن سنجهز الأدوات المهمة للسباحة ونأتي .ذهب سليم وأخبر يزيد ما قالته أمه وفرح جدًا .وذهب ليخبر أمه ، وقال لها :أمي وافقت عائلة سليم على اقتراحك يا أمي أنا ذاهب لتحضير الأدوات والملابس .
      قالت له : حسنا أذهب ولكن لا تتأخر وأخبر أخوتك وأخبر مجد لتساعدني باتحضير الاكل . ذهب يزيد وأخبر أخوته بما طلبته أمه .وذهبت مجد وقالت لأمها :بماذا تريدي يا أمي مساعدتك ؟ قالت لها أمه : اذهبي وحضري ما تريدي للسباحة ولا تنسي أن تقولي لأباك . مجد : حسناً أمي سأخبر أبي . ذهبت مجد لأباها وقالت : أبي سنذهب للشاطئ مع عائلة سليم حضر أغراضك للأننا على وشك انا ننتهي . ذهبوا العائلتين واستمتعوا على شاطئ البحر و استمتعوا على غروب الشمس .

      حذف
    3. يحكى أنه في قديم الزمان كان هناك صبي صغير يُدعى ("سليم")، يعيش في قرية ساحلية هادئة تعتمد على صيد الأسماك وتحيطها الأمواج الزرقاء الصافية من جميع الجوانب. كانت حياة سليم مليئة بالشغف لاكتشاف أعماق البحر وأسراره، فقد قضى طفولته يلعب على الشاطئ ويستمع إلى حكايات الصيادين القدامى عن مخلوقات البحر والكنوز المفقودة.

      في أحد الأيام، بينما كان سليم يجلس على الشاطئ متأملاً الأمواج، لمح شيئًا يلمع تحت ضوء الشمس. اقترب بحذر ليكتشف أن ما لامع كان جزءًا من قوقعة بحرية كبيرة. بدا أنها ليست مجرد قوقعة عادية، فقد كانت مزخرفة بنقوش غريبة تشبه الكتابات القديمة. شعر سليم بالحماس وأخذ القوقعة إلى جده، الذي كان يعرف الكثير عن البحر وأسراره.
      ابتسم الجد بحكمة عندما رأى القوقعة، وقال: "هذه القوقعة ليست عادية، فهي تحمل خريطة سرية لجزيرة الأسماك الذهبية، وهي مكان غامض يقولون إنه يحتوي على كنز عظيم." شعرت الدهشة تعلو وجه سليم، وقرر على الفور أن يخوض مغامرة للبحث عن هذه الجزيرة الأسطورية

      في صباح اليوم التالي، جهز سليم قاربه الصغير وودع عائلته، ثم انطلق عبر البحر برفقة الخريطة وقلب مليء بالحماس والمغامرة. كان البحر هادئًا في البداية، والأمواج تتمايل برفق، وكأنها تبارك رحلته. ولكن بعد عدة ساعات من الإبحار، بدأت الغيوم تتجمع في السماء، وظهرت عاصفة عنيفة. تلاطمت الأمواج عالية، وتطايرت رذاذ المياه حول سليم، لكنه لم يستسلم، ونجح بصعوبة في النجاة من العاصفة والوصول إلى مياه هادئة مرة أخرى.

      بينما كان يتعافى من العاصفة، سمع سليم صوتًا غريبًا يأتي من تحت الماء. نظر إلى الأسفل ليجد كائنًا بحريًا غريب الشكل، يشبه حورية البحر، لكنها كانت مغطاة بقشور فضية وعيون زرقاء كبيرة. قالت له بصوت لطيف: "أهلاً بك، أيها المسافر الشجاع. لقد أنقذك البحر من العاصفة لأنه يعرف قلبك النقي. سأساعدك في الوصول إلى الجزيرة التي تبحث عنها."
      أرشدته الحورية الفضية إلى طريق ضيق بين الصخور والشعاب المرجانية، وحذرته من "تيارات النسيان" التي يمكنها أن تجعل الإنسان يضل طريقه وينسى هدفه.

      بعد أيام من الإبحار والصبر، ظهرت أمام سليم جزيرة صغيرة تغمرها الأزهار الزرقاء وتحيط بها المياه المتلألئة. كانت هذه هي جزيرة الأسماك الذهبية، حيث توجد الأسماك النادرة التي يشاع أنها تستطيع تحقيق أمانٍ خفية. خطا سليم خطواته الأولى على رمال الجزيرة، وبدأ استكشاف المكان. شعر بالرهبة والإثارة في نفس الوقت.
      في وسط الجزيرة، وجد بحيرة صغيرة تشع بألوان ذهبية، وعندما اقترب منها، ظهرت سمكة ذهبية، كانت لامعة كالشمس. تحدثت السمكة إليه بصوت عذب، قائلة: "يا سليم، لقد وصلت إلى هنا لأنك تتحلى بشجاعة وصبر. يمكنك أن تطلب مني أمنية واحدة، وسأحققها لك."

      فكر سليم للحظة، وتذكر عائلته وأصدقائه في القرية، وتذكر حلمه بمساعدة الصيادين الفقراء الذين يعيشون بصعوبة. لم يطلب شيئًا لنفسه، بل تمنى أن تعود قريته للخير والازدهار، وأن يكون البحر كريمًا مع الصيادين. ابتسمت السمكة الذهبية وقالت: "أنت شجاع وكريم، وستعود إلى قريتك وستجد البحر مليئًا بالأسماك الوفيرة والهدايا."
      عندما عاد سليم إلى قريته، كان ينتظره الجميع بفرح. وبالفعل، ازدهرت القرية وازداد خير البحر على الصيادين. أصبح سليم بطلاً في قريته، يروي لأهلها وأصدقائه قصصًا لا تنتهي عن مغامرته البحرية.
      وهكذا، عاش سليم سعيدًا، يستذكر مغامرته كلما جلس بجانب البحر، ويحكي للأطفال عن السمكة الذهبية وعن الجزيرة الأسطورية التي منحته الهدية الأعظم – هدية الأمل والكرم.

      إن البحر يحمل أسرارًا لا نهاية لها، فهو ليس مجرد مصدر للرزق، بل مكان مليء بالعجائب والقصص الغامضة. وقصة سليم تعلمنا أن الشجاعة، النقاء، وحب الآخرين هي أثمن الكنوز التي قد يحصل عليها الإنسان.

      حذف
    4. القصة جميله جدا ولكن لايوجد عنوان للقصة

      حذف
    5. الخاتمة مميزة 🌹

      حذف
    6. القصة جميلة جدا وقد أعجبتني الحكمة ولكن لا يوجد عنوان

      حذف
    7. رائعة لكن لا يوجد عنوان للقصة 🥲💗

      حذف
    8. جميله جدا و فيها كل عناصر القصه لكن لا يوجد بها عنوان

      حذف
    9. رائعه ولكن لا يوجد عنوان

      حذف
    10. القصة جيدة جدا وخصوصا الخاتمة ولكن اشعر انه لو وضعتي عنوان ستصبح القصة افضل بكثير

      حذف
    11. جميلة الفكرة لكن اين العنوان؟

      حذف
    12. جميلة لكن لا يوجد عنوان

      حذف
  2. جلست مريم على الشاطئ تتأمل البحر، وقد امتدت أمامها الأمواج الهادئة، تصطدم برفق بالصخور. كانت تبحث عن شيء لا تعرفه تحديدًا؛ ربما راحة نفسية، أو جوابًا على أسئلة كثيرة تحوم في ذهنها منذ شهور. جاءتها الحياة بمتاعب لا حصر لها: العمل المرهق، الضغوط العائلية، والعلاقات المتشابكة التي جعلتها تشعر بأنها بحاجة ماسة للابتعاد عن كل شيء. البحر كان ملاذها الوحيد.

    بينما كانت غارقة في أفكارها، لاحظت فتاة تجلس على الرمال على مقربة منها. كانت ترسم بأصابعها خطوطًا عشوائية على الرمل، وكأنها تحاول التعبير عن شيء لا تستطيع البوح به. كانت ندى، بشعرها القصير ووجهها الشارد، تبدو وكأنها تائهة في عالمها الخاص. لم يكن بينهما أي حديث من قبل، لكن مريم شعرت برغبة مفاجئة في التحدث معها، لعلها تجد في كلماتها ما يعكس مشاعرها.

    بصوت هادئ، قالت مريم: "هل تجدين البحر مكانًا للهروب؟"

    رفعت ندى رأسها ونظرت إليها، وابتسمت ابتسامة خفيفة تحمل في طياتها بعض الحزن: "ليس هروبًا، بل مكان للتفكير. أحيانًا نجد في الأمواج إجابات لا يمكننا سماعها في الصخب."

    توقفت مريم للحظة، مفكرة في كلمات ندى، ثم أجابت: "نعم، أفهم ما تقصدينه. أشعر أنني هنا لأستعيد شيئًا ضاع مني، ربما يكون السلام أو الفهم."

    مع مرور الأيام، أصبح اللقاء بين مريم وندى عادة. لم يكن الحديث بينهما كثيرًا في البداية، لكنهما وجدتا في صمت البحر مساحة آمنة للتفكير والمشاركة. كل يوم كانت كل واحدة منهما تأتي لتجلس على الشاطئ، تتحدثان عن مواضيع مختلفة، بدءًا من الأمور البسيطة في حياتهما اليومية إلى أعمق مخاوفهما وأحلامهما التي لم تتحقق بعد.

    ندى كانت قد مرت بتجربة فقدان أحد أفراد أسرتها، وكانت هذه التجربة تلاحقها كظل ثقيل. كانت تأتي إلى الشاطئ لتبحث عن عزاء، ولتتذكر الشخص الذي رحل. مريم، من جانبها، كانت تواجه مشاعر الوحدة في حياتها المهنية والاجتماعية، وكانت تسعى لفهم ما إذا كان بإمكانها التغيير أم أن حياتها ستظل عالقة في هذا النمط.

    في أحد الأيام، حين كانت الشمس تغرب وتترك السماء تكتسي بألوان وردية وبرتقالية، نظرت ندى إلى الأفق وقالت بصوت هادئ: "تعلمين، أحيانًا نعتقد أن البحر سيمنحنا إجابات. لكن ربما هو فقط يعطينا مساحة للتفكير بصوت عالٍ."

    هزت مريم رأسها موافقة. كانت قد تعلمت الكثير من لقاءاتها اليومية مع ندى، ليس فقط عن البحر، بل عن نفسها أيضًا. أدركت أن البحث عن إجابات لا يعني دائمًا الحصول عليها فورًا، بل قد يكون مجرد خطوة في رحلة طويلة من الاستكشاف الذاتي.

    ابتسمت مريم وقالت: "ربما نحن بحاجة إلى هذا المكان لنفهم أن الحلول ليست دائمًا خارجية. أحيانًا علينا أن نبحث داخلنا."

    ابتسمت ندى بدورها وقالت: "تمامًا. البحر يعطينا الوقت للتوقف وإعادة النظر، لكن التغيير الحقيقي يأتي من الداخل."

    بذلك، أصبح البحر رمزًا لعلاقتهما المتنامية، ولرحلتيهما الشخصيتين نحو الفهم والقبول. كانت كل منهما تجد في الأخرى صديقة حقيقية، تتشاركان الأفكار والمخاوف، وتدعمان بعضهما في رحلتهما نحو فهم الذات. ومع كل لقاء جديد، كانتا تشعران بأن البحر لا يكتفي بكونه مجرد خلفية جميلة، بل أصبح شاهدًا على صداقة تكونت من الصدق والتفهم، وعلى رحلتيهما اللتين لم تكونا تدرسان أنهما في حاجة لهما.

    ردحذف
    الردود
    1. أحسنت يا رهف الآن يمكن للطالبات النقد البناء

      حذف
    2. أزال المؤلف هذا التعليق.

      حذف
    3. أزال المؤلف هذا التعليق.

      حذف
    4. الأشياء الجيدة في القصة:
      وصف دقيق للطبيعة والمشاعر: استخدامك للوصف الدقيق للأمواج والشاطئ يعزز من الإحساس بالهدوء والبحث عن الذات.
      العمق العاطفي: تناولك لمواضيع مثل الفقدان، الوحدة، والبحث عن المعنى أضاف بعدًا إنسانيًا عميقًا للقصة.
      الأمور التي يمكن تحسينها:
      زيادة التفاعل بين الشخصيات: قد يكون من المفيد إضافة بعض التفاصيل حول المحادثات بين مريم وندى، لإظهار كيف أثرت كل واحدة على الأخرى بشكل أعمق
      إضافة نقاط تحول قوية: القصة تسير بوتيرة هادئة، لذا قد يكون مفيدًا إضافة لحظة تغيير درامي أو قرار مهم تتخذه إحداهما، مما سيضفي على القصة عنصر تشويق.

      حذف
    5. القصة مؤثرة وجميلة وتناول العلاقات العاطفية في القصة جداً جميل لكن سيكون من الأفضل توافر العنوان والزمان 💜

      حذف
    6. طريقة وصف المشاعر والسرد وطريقة الحوار رائعة جدا

      حذف
    7. القصة و الحوار الذي جرى بينهم مذهل🫶

      حذف
    8. ما شاء الله😍 أبدعت يا رهف البنا في انتقاء المفردات المعبرة، والعاطفة كانت صادقة حتى أنني تعاطفت مع الشخصيات، والمشاعر التي تطرقت في الحديث عنها وصفتها بطريقة واضحة، علامات الترقيم وقلة الأخطاء الإملائية أعطت قيمة فنية للنص... أبدعت يا صغيرتي🤓💜

      حذف
    9. القصة جميلة ولكن لايوجد عنوان وزمان للقصة

      حذف
    10. القصة رائعة لكن سيكون أفضل إن ابتدأت القصة بطريقة أخرى ….وايضاً لا يوجد عنوان للقصة

      حذف
    11. القصة جميلة جدا وأعجبني طريقة الوصف ولكن يبدو أنك نسيتي العنوان وعنصر الزمان

      حذف
    12. احسنت يا رهف،لكن أين العنوان🙃

      حذف
    13. **قصة "أمواج الفقد"**

      كان البحر في تلك الأيام هادئًا، وكأنّه يخبئ سرًا عميقًا في أعماقه. في أحد شواطئه البعيدة، كانت هناك فتاة تُدعى "ليلى"، جالسة على صخرةٍ كبيرة، تراقب الموج الذي يلامس قدميها. كانت الشمس قد بدأت في الغروب، وألوان السماء تتغير بين البرتقالي والوردي، كما لو أن البحر يروي لها قصة قديمة.

      مرت أيام طويلة منذ آخر مرة رأت فيها والدها، الذي كان يعمل صيادًا. في كل صباح، كان يأخذ قاربه الصغير ويذهب إلى البحر، ليعود في المساء محملاً بالأسماك. ولكن في تلك العاصفة الكبيرة التي حدثت قبل شهر، لم يعد.

      كانت ليلى تؤمن أن البحر يحمل شيئًا ما لوالدها، ربما طيفه، أو ربما حلمه الذي لم يتحقق. كانت تجلس يوميًا في نفس المكان، تحاول أن تلمس الماء، عسى أن تجد جوابًا.

      في أحد الأيام، وبينما كانت ليلى تراقب الأمواج، لاحظت شيئًا غريبًا على الشاطئ. كان هناك شيء صغير يطفو على سطح الماء. اقتربت منه بحذر، وعندما حملته في يدها، اكتشفت أنه كان عبارة عن قطعة من خشب مغطاة بالطحالب، وعلى سطحه كانت هناك نقشات غريبة. كان قلبها ينبض بشدة، وكأن هذه القطعة تحمل رسالة.

      قلبت القطعة بيدها، فلاحظت شيئًا آخر مخفيًا تحت الطحالب. كان هناك ورقة قديمة، مكتوب عليها كلمات متشابكة ومموهة. أمسكها قلبها وتنفست بعمق. وبينما كانت تقرأ الكلمات، أدركت أن هذا هو آخر ما كتبه والدها قبل رحيله، كلمات تعبر عن حبه للبحر، وحلمه بأن يصيّد في أعماق المحيط بعيدًا عن الساحل، حيث تلتقي السماء بالماء.

      ركضت ليلى نحو البحر، تحمل الورقة بين يديها. فجأة، ومع آخر خيوط ضوء الشمس، شعرت بشيء عميق في قلبها. كان البحر كما لو أنه يتنفس معها. وبينما كانت الأمواج ترتفع وتنخفض، شعرت أنها قد تجد والدها في كل موجة تمر، في كل نسمة هواء، في كل ذرة من الرمل.

      كان البحر، بكل عظمته، يعيدها إلى أحضانها كما لو أنه لم يغادرها قط.

      حذف
    14. القصة جميلة❤️‍🔥 و الوصف دقيق و رائع و تحتوي على صور فنية كثيرة ما يزيد عنصر التشويق

      حذف
    15. القصة رائعة بمعنى الكلمة ولانها استعملت اساليب التشويق فجعل هذا الشيء القصة اجمل

      حذف
  3. نجمة
    في أعماق البحر، بين الشعاب المرجانية في صباح يوم مشمس، كانت هناك سمكة ملونة ،لامعة وجميلة لكنها خجولة ، تدعى السمكة نجمة.
    كانت نجمة تشعر بالحزن ؛لأنه لم يكن لديها صديقات تلعب معهن. في أعماق البحر كانت هناك منطقة مليئة بالشعاب المرجانية الملونة،والكثير من الأسماك التي تتراقص بين الأمواج. رائحة البحر كانت منعشة،وأصوات السمكات تضيف جوًا مفعمًا بالحيوية. قررت نجمة أن تذهب إلى هناك للبحث عن أصدقاء .
    رأت نجمة مجموعة من السمكات يسبحن ويلعبن. قالت نجمة :ما رأيكن في أن انضم إليكن في لعبتكن الجميلة؟ قالت لها السمكات:إنها فكرة رائعة،لقد كنا بحاجة إلى سمكة أخرى لنكمل فريقنا .
    أصبح لنجمة صديقات كثر . شعرت نجمة بالسعادة والسرور أخيرًا .
    تعلمت نجمة أن لا تكون خجولة في بعض الأوقات وأن عليها استجماع قوتها وشجاعتها لتحصل على ما تريد .

    ردحذف
    الردود
    1. أزال المؤلف هذا التعليق.

      حذف
    2. أزال المؤلف هذا التعليق.

      حذف
    3. جميل ولكن سيكون أفضل لو اضفتي حبكه للقصه او شيء يحرك المشاعر في نظر القارئ

      حذف
    4. القصة تقل عن عشرين سطر وايضا لا يوجد حبكة في القصة

      حذف
    5. قصة لطيفة متواضعة، جميل أنك نقلتها في عالم الخيال والرمز لتصلي إلى تلك الخاتمة الجميلة😍 العبرة في آخر القصة راااائعة. أنصحك بإضافة بعض الأحداث ليشعر القارئ بتأزُّمها فأصبح مشوقة أكثر.

      حذف
    6. القصة جميلة جدا ولكنها قصيرة

      حذف
    7. القصة جميلة ولكن ينقصها أحداث أكثر

      حذف
    8. القصة قصيرة بس حلوة

      حذف
    9. جميلة لكن القصة قصيرة يجب ان تكون عالاقل 20 سطر 🥲💗💗

      حذف
    10. القصة جميلة لاكن ينقصها عنصر التشويق

      حذف
    11. القصة قصيرة ولكنها ممتعة واحببتها لان فيها بالنهاية قيمة جميلة

      حذف
    12. القصة جميلة لكن لو اضفتي احداث اكثر لكان افضل

      حذف
  4. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  5. لؤلؤة وصغر حجمها

    في صباح يوم بارد في أعماق البحر الواسع، كانت تعيش مجموعة من الأسماك الملونة لكل سمكة لونها وشكلها وحجمها الخاص، ولكل منها عاداتها وتفضيلاتها ،كانت تعيش معا في أمان واستقرار، ويتعاونان معا في البحث عن الطعام ولكن كان هناك سمكة صغيره تسمى "لؤلؤة ".

    كانت لؤلؤة تتميز بلونها الأصفر اللامع وحجمها الصغير ،مما جعلها عرضه للسخريه من الأسماك الكبيرة والقوية، كانت الأسماك الأخرى تسخر من لونها، مما جعل لؤلؤة تشعر بالحزن والوحدة.

    في يوم من الأيام، حدثت عاصفة قوية ضربت الأمواج العالية و تشتت الأسماك في كل مكان، فوجدت لؤلؤة نفسها عالقة في صخرة وكانت خائفة جدا.

    وسمعها سمك كبير وقوي اسمه "أحمد" كان أحمد زعيم الأسماك وكان يتمتع بحكمة كبيرة، رأى أحمد لؤلؤة وهي عالقة في الصخر فقرر مساعدتها.

    استخدم أحمد كامل قوته لسحب لؤلؤة من الصخر ووضعها في مكان أمن ومستقل.

    شكرت لؤلؤة أحمد على مساعدته لها وقالت لؤلؤة له : شكرا لك كثيرا على مساعدتك لي لن أنسى معروفك أبدا من ذلك اليوم أدركت لؤلؤة أن القوة ليست في حجم واللون بل في القلب الطيب والروح الجميلة.

    وبدأت لؤلؤة من ذلك اليوم بمساعدة جميع الأسماك والتفاعل مع جميع الأسماك وساعدت الأسماك في البحث عن الطعام.

    وأنتشر خبر مساعدة لؤلؤة وحكمة أحمد في جميع البحر وبدأت الأسماك جميعا بتقليد لؤلؤة وأحمد في تصرفهما وأنتشر التسامح والتعاون في البحر.

    ردحذف
    الردود
    1. الحبكة في القصة جدًا جميلة وطريقة وضع المشكلة والحل في القصة اعجبتني

      حذف
    2. جميل،من الافضل لو اضفتي موقف يوضح موقع لؤلؤة وما تعرضت له إلا أن طريقه الرد اعجبتني

      حذف
    3. طريقة السرد رائعةةة

      حذف
    4. جميلة جدا ❤️ولكن لو أضفتي تفاصيل أكثر عن الموقف الذي حدث مع لؤلؤة ومع ذلك القصة رائعة

      حذف
    5. ابدعتي

      حذف
    6. القصة جميلة والحبكة رائعة لكنها تفتقر إلى التفاصيل💗

      حذف
    7. القصة جميلة جدا والحبكة رائعة وقد استخدمتي جميع العناصر والعنوان مميز ولكن لو أضفتي مزيدا من التفاصيل لكانت أجمل

      حذف
    8. رائعة ،لكن لو كانت لتطول بقليل🙏🏻

      حذف
    9. الفقرة جميلة وتعبر عن قيم مهمة، لكن تحتاج إلى تحسين في ترتيب الأحداث والصياغة لتكون أكثر سلاسة، وإلى تقليل التكرار والاهتمام بعلامات الترقيم لجعل القصة أكثر تشويقًا ووضوحًا 💗💗

      حذف
    10. القصة جميلة لكن تحتاج لتفاصيل اكثر

      حذف
  6. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
    الردود
    1. القصة جميلة ولكن من الممكن جعلها اطول قليلا لكي تظهر المشاعر بوضوح
      و الحبكة ليست قوية كفاية لجذب انتباه القارئ
      و لكن التعابير جميلة جددااا

      حذف
    2. القصة رائعة لكنها قصيرة

      حذف
  7. الردود
    1. القصه قصيره نوعا ما والحبكه بسيطه ولاكن ابدعتي🤍

      حذف
  8. "الموج الصامت"

    الشعور ببعد صوتهم عني،انه بعيد ابعد من مد بصري...يشعرني هذا أنني وحيدة..ضائعه في فراغ،
    الا أن بعد والدي عني كان اصعب لحدٍ ما ؛توفت والدتي بعد ولادتي ؛لم انعم برؤيتها لمرة،أما والدي كان جانبي حتى آخر رمق له....

    تغير البيئه للعيش في بيت جدتي لم يكن سيئ بقدر سوء نظرة الجميع لي
    أهذه هي؟
    نعم انها هي...اليتيمه الصماء....
    هذا ما استطيع قرائته في أعينهم جميعا. لا اهتم فانا لم اشعر بتارجح المشاعر منذ ولادتي، بشكل غريب احب كوني صماء ؛ اكره الضجيج وكل ما يتعلق به، ضجيج البشر ،ضجيج العالم، وضجيج المشاعر .
    ولكن ماذا عن صوت امواج البحر ؟؟ ربما تثير فضولي ،لم اسمعها قط..الا انني أيقن أنها خلقت لتبعث الطمانينه في قلبي.

    في بيت جدتي غرفه علويه ،تقول جدتي ان لهذه الغرفه ماض جميل،لست مهتمه بماض لغرفه مهجوره ولكن... لوحه خلابه تتربع في منتصف هذه الغرفه ، تحمل منظرا لامواج بحر زرقاء لامعه ، سماء صافيه متلالئه،مجرد نظر لهذه اللوحه يجعلني اتمنى لو ولدت صدفه تسترخي على رمالها الناعمه،او سمكه تسبح في امواجها البراقه.

    ولكن لم يقتصر الامر على هذا ،لم يكن مجرد اعجاب بلوحه؛ لقد كنت اشعر به يتلامس مع قلبي ..وكانما صوت يناديني مستنجدا ..انقذني ..انقذني،اقترب لامد يدي ماسحه على اللوحه برفق.. فإذ بيد بيضاء اللون ،ناعمه كما لو كانت يدا لطفل لم يبلغ السنتين، تسحبني برفق ..

    ما هذا؟.. ما هذا الشعور؟؟خوف؟ لا بل ذهول!!

    فتاه حسناء بشعر زرقاوي متلألئ ، ممتد لخاصرتها ، زعنفه ذهبيه محدده بلون اعجز عن وصفه من شده جماله.. ما الكلمه المناسبه؟؟ انها ...انها ساحره الجمال!!
    ولكن لمَ توضع فتاه فاتنه مثلها وراء زنزانه مظلمه؟! انها ...انها خائفه ، تبكي ..أكانت تستنتجد بي؟؟

    صمت للحظه من هول المنظر، ماذا حدث؟ اين انا الان؟ لم كل شيء مغطى بالازرق؟ اهو البحر ؟والاهم من هذا ماذا يكون هذا الشعور ؟؟انه...أنه صادر من اذني..امواجج؟!! حفيف اوراق، نسيم هواء ،اسمعه..اسمع كل هذا الان!هل عاد سمعي؟؟!

    ماذا عن هذه الهاله الشريره؟! انها تشتد شيئا فشيء ،لتظهر غيمه داكنه السواد ، تحمل عجوزا بابتسامه شريره، مع عصى سوداء، لا يبشر هذا المنظر بخير. تتجه العجوز نحوي موجهه عصاها باتجاهي ، ارتجف بخوف ، ولكن وبسرعه تتدخل الفتاه الفاتنه!
    تبدأ الحوريه ساحرة الجمال بالدندنه..بتهويدة هادئه لامست قلبي برفق...نآآ ..نآآ
    انها اول تهويدة اسمعها منذ ولدت باذنن صماء،ولكنها لم تكن تهويدة عاديه لقد ارجحت مشاعري بالفعل!! وبدون تفكير بدأت بترديد التهويدة معها (نآآ..نآآ)
    اذا بها ممسكه بي بيديها الناعمتين، من وراد الزنزانه الموصدة ،حتى بدأت غيمه العجوز بالاختفاء وحل دورها فصرخت قائله: ساعود،ساعود حتما!لالقي لعنه أخرى تقضي عليكم جميعاا

    اختفت العجوز ،واختفت معها الزنزانه،والهاله الشريرة ،كل ما تبقى هو صوت امواج البحر المتضاربة بلطف ..عمت الطمأنينه ،اتجهت الحوريه لتضمني، ذكرني هذا بشيء،همم اهو حضن امي؟؟ انه يشبهها! كما لو كانت ..كما لو كانت تواما منها!

    تتحدث مبتسمه بطمأنينه : كم انتي دافئه... ادفئ من ان تكوني في البحر، اشكرك على تلبيه ندائي سيكون لك مكانا خاصا في قلبي.
    تمسح على وجهي بلطف، ثم تضع يدها على صدرها ليتناثر بريق ذهبي لمع في عيني بذهول!

    وفور تمسكي بحضنها بشدة و الدموع تنهمر متدفقه من عيني؛رغم عدم معرفتي للسبب ،مسحت دمعي بيدها الناعمه ،ثم بدأ كل شيء بالاختفاء ..
    لا بل تركت لي هديه قيما جدا...هل؟هل هذا صوت امواج البحر من النافذة!؟!
    رغم اختفاء كل شيء...الا انني مازلت اسمع!! ركضت فورا لحضن جدتي لاخبرها بما حصل ،ابتسمت ابتسامه راحه،وكانها تألَف هذا القصه
    اجل..لقد كانت امي ..امي التي عشقت البحار وامواجها،رسمت هذه اللوحه بيدها قبل ولادتي بفترة قصيرة..أكان حلما؟لا..بل حقيقه!
    فهي قد أهدتني الراحه،الطمانينه،الحنين ،وهاهي تعيد لي اخر ما نقص مني ،اريد معاودة احتضانها، ولكن هذه المرة...اعد بأنني لن افلتها!!..

    فبفضلها لقد عاد! عاد سمعي!

    ردحذف
    الردود
    1. السرد يأخذ القراء الى عالم آخر🥹

      حذف
    2. طريقة سرد القصة تجعل القارئ يندمج مع أحداثها و الفكرة مبهرة جداااا 👑

      حذف
    3. القصة رائعة و كل متطلباتها موجودة🫶

      حذف
    4. القصة تحمل كمية مشاعر لا توصف وايضا كل عناصر الكتابة موجودة

      حذف
    5. كل عناصر الكتابة موجودة ابدعتي

      حذف
    6. عنصر التشويق جدا جميل وطريقة السرد جداً رائعة لكن اعتقد ان يوجد البعض من الأخطاء الاملائية

      حذف
    7. العنوان جميل🌹

      حذف
    8. احسنت يا سيدرا ، قصتك أخذت قلبي لعالم آخر❤️

      حذف
    9. القصة بصراحة جميلة جدا والفكرة تأخذ مخيلتك لعالم بعيد

      حذف
  9. هيئة دمعة
    في قديم الزمان ,و سالف العصر و الاوان ,كان يا مكان
    في أحد الأساطير القديمة,لبلاد بعيدة تدور أحداث قصتنا..

    تبدأ القصة عند شاطئ بحر موليرو في بلاد المنراس ,فجر يوم مشرق مع الطفلة مولان ,طفلة تحب البحر ...تعشقه ...ترى الجمال في كل الامور المتعلقة ب!!,المحار و المرجان والأصداف و باقي الكائنات البحرية.

    و في يوم ..شعرت مولان أن مياه البحر الصافية المنعشة بدأت تتغير ...منسوب المياه بدأ يقل ,المياه الصافية أصبحت عكرة
    "ما السبب !؟ ما الذي يحصل ؟! أ..أمن المعقول..أن تكون هي "تذكرت مولان أحد الأساطير القديمة في بلادها التي تقول
    أن مصدر مياه بحر موليرو هي جنية عجيبة تسمى ناتاسيا ,و أن ناتاسيا كانت أسعد مخلوقات العالم ,و من شدة فرحها كانت الدموه تنهمر من عينيها,فيتكون البحر من دموع فرحها.

    و لكن كان هناك سبب واحد من الممكن أن يعكر صفو مزاج ناتاسيا,وهو الشر , وفي تلك الفترة كان شعب بلاد المنراس يعيشون في حالة فقر ,فبدأت المشاعر السلبية و الحزن تتنتشر بينهم ,و شعرت الجنية ناتاسيا بذلك فحدث ما حدث....

    و لهذا قررت مولان أن تحل المشكلة ;ليعود البحر كما كان في سابق عهده,فتحدت الأمواج العالية ,و الرياح العاتية,لتذهب لملاقاة ناتاسيا حاملة معها حلا لمواجهة المشاعر السابية

    وصلت مولان بعد طول عناء الى ناتاسيا و طلبت منها أن تصنع موجا قويا يجلب خيرات البحر الى شاطئ موليرو لينعم الناس بها و يتلاشى الحقد و الحزن و المشاعر السلبية من شرايين قلوبهم بعد أن تسلل بخبث
    وافقت ناتاسيا على هذه الفكرة ,فعادت مولان الى بلادها نبراس منتظرة ...مر القليل من الوقت و مولان تتأمل البحر و الأفكار تدور بعقلها كاعصار قوي ما زالت تنتظر و ائذا بموجة قوية قادمة من البحرنحوها حاملة معها الاسماك و الخيرات الكثيرة
    شغرت مولان و كأن روحها قد عادت اليها أن قلبها رجع ينبض نعم لقد حلت المشكلة
    عادت الطمأنينة الى قلوب سكان موليرا و تلاشى الشر فبذلك عادت المياه لمجراها و عاد لمعان مياه البحر و بريقه المعتاد
    عادت البسمة ترافق شفتي الأطفال و تيقنت مولان أن الخير و الحب يستطيع تجاوز كل المصاعب و المشاعر السلبية
    أصبح بامكان مولان ان ترى البحر لامعا بجماله متلألئا ببريقه منعشا كما كان......

    النهاية


    ردحذف
    الردود
    1. جميل لكن طريقة السرد ليس افضل شيء

      حذف
    2. جميلة ولكن يجب تحسين طريقة سرد القصة

      حذف
    3. احسنت يا يارا ، متألقة في السرد 💗

      حذف
    4. أزال المؤلف هذا التعليق.

      حذف
    5. قصة "هيئة دمعة" تملك نواة جميلة لفكرة مليئة بالرمزية والمغزى، حيث تجمع بين خيال الأساطير وحكمة الأخلاق. ومع ذلك، فإن القصة بحاجة إلى تحسينات في عدة عناصر أساسية لزيادة تأثيرها الأدبي وسلاسة سردها.
      لملاحظات:

      بعض العبارات مكررة أو زائدة عن الحاجة، مثل: "المياه الصافية أصبحت عكرة" يمكن استبدالها بوصف مشهدي يوضح التغير.
      و لكنها ممتعة جدا لقد استمتعت بقراتها

      حذف
    6. قصة جميلة يا يارا لكن يجب تحسين طريقة كتابتها

      حذف
  10. لغز اللؤلؤة السوداء
    في عمق المحيط، كانت هناك جزيرة غامضة تُعرف بجزيرة الظلال. تُروى الأساطير عن لؤلؤة سوداء نادرة تُخبَّأ في أعماق كهوف الجزيرة، وتُقال إن من يمتلكها يُمنح قوى خارقة.

    قرر "رامي"، سمكة فضولية، البحث عن هذه اللؤلؤة. أعدّ نفسه للرحلة، وبدأ السباحة نحو الجزيرة. أثناء الطريق، التقى بـ "ميرا"، قنديل البحر الذي كان لديه معرفة كبيرة بأساطير المحيط.

    سأل رامي ميرا: "هل سمعت عن اللؤلؤة السوداء؟"

    أجابت ميرا: "نعم، ولكن يجب أن تكون حذرًا. الكهوف محاطة بمخلوقات غامضة، وأي شخص يدخلها قد لا يعود."

    لكن شغف رامي كان قويًا. اتفقا معًا على استكشاف الجزيرة. عندما وصلا، واجها مخلوقات غريبة، منها سمكة مُلونة تتحدث بصوت هادئ.

    قالت السمكة: "للحصول على اللؤلؤة، يجب أن تحلوا لغز الظلال."

    سأل رامي: "ما هو اللغز؟"

    ردت السمكة: "توجد ثلاثة كهوف. في أحدها اللؤلؤة، ولكن في الآخرين فخاخ خطيرة. يجب أن تجيبوا على سؤال: ما هو الشيء الذي لا يمكن رؤيته، ولكن يمكن الشعور به؟"

    فكرا معًا. بعد لحظات من التفكير، قال رامي: "إنه الظلام!"

    ابتسمت السمكة وأشارت إلى أحد الكهوف. دخل رامي وميرا بحذر. داخل الكهف، كانت هناك ضوء خافت يسطع من اللؤلؤة السوداء.

    لكن فجأة، تحرك الظلام حولهم، وكادوا يفقدون الاتجاه. استخدم رامي ذكائه وبدأ بالتحدث إلى الظلام: "أنت لا تخيفني. أنا هنا لأكتشف الحقائق."

    تراجع الظلام قليلاً، وسمح لهم بالاقتراب من اللؤلؤة. التقط رامي اللؤلؤة وأحس بقوة غير عادية تتدفق فيه.

    قالت ميرا بدهشة: "لقد فعلتها! أنت البطل!"

    لكن بينما كانوا يستعدون للرحيل، سمعوا صوتًا عميقًا: "لقد أعدتم اللؤلؤة إلى مكانها الصحيح. لكن تذكروا، القوة ليست هي ما يهم، بل الصداقة والشجاعة."

    وبذلك، خرج رامي وميرا من الجزيرة، محملين بالمعرفة. أدركا أن المغامرة كانت أكثر أهمية من اللؤلؤة نفسها. و منذ ذلك اليوم، استمروا في استكشاف المحيط، يتشاركون الأسرار التي اكتشفوها مع كل مخلوقات البحر.

    ردحذف
  11. القصة رائعة جدا جداااااا بيرفكت يا غزلللل

    ردحذف
  12. القصة جميلة جدا و لكن كان من الافضل ان تضعي تفاصيل اكثر ابدعتي 💗

    ردحذف
  13. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  14. لؤلؤة سحرية🦪🪄
    في أعماق المحيط الازرق🌊، حيث تشع أشعة الشمس على الشعب المرجانية، تعيش حورية بحر تسمى "نورا". كانت نورا تتميز بجمالها الأخاذ وشعرها الذهبي الطويل، لكن ما يميزها حقًا هو قلبها الطيب و شجاعتها الفائقة وعشقها للمغامرة.

    ذات يوم، بينما كانت نورا تستكشف وتتجول في أعماق المحيط، رأت بالصدفة صَدَفة غريبة تتلألأ بألوان قوس قزح. عندما فتحتها، ظهرت لؤلؤة عملاقة ذات بريق أشد من النجوم. كانت هذه اللؤلؤة ليست كأي لؤلؤة عادية، فقد كانت تحمل في داخلها قوة سحرية قادرة على حماية المحيط من أي خطر.

    سرعان ما انتشرت الأخبار عن اللؤلؤة السحرية في مملكة البحر، ووصلت إلى مسامع ساحرة شريرة تدعى "ميرانا". كانت ميرانا تحلم بالسيطرة على المحيط، سواء بخطة طيبة او شريرة، رأت ميرانا في اللؤلؤة السحرية وسيلة لتحقيق هدفها.

    قررت ميرانا خطف اللؤلؤة من نورا، فجمعت جيشًا من أسماك القرش وأرسلته لمهاجمة نورا. خاضت نورا معركة شرسة للدفاع عن اللؤلؤة والمحيط باكمله، لكن قوة جيش ميرانا كانت هائلة. في لحظة حرجة، استخدمت نورا قوة اللؤلؤة السحرية، فظهرت حولها حماية سحرية صدت هجوم أسماك القرش.

    لم تستسلم ميرانا، فاستخدمت سحرها الأسود لخلق عاصفة هائلة هزت قاع البحر. حاولت نورا الصمود أمام العاصفة، لكنها كانت قوية جدًا ولم تكن قادرة على صده. في تلك اللحظة الحرجة، ظهر حوت عجوز حكيم في أعماق المحيط الأزرق، حيث تتراقص أشعة الشمس على الشعاب المرجانية الملونة، تعيش حورية البحر الشابة "نورا". كانت نورا تتميز بجمالها الأخاذ وشعرها الذهبي الطويل، لكن ما يميزها حقًا هو شجاعتها الفائقة وعشقها للمغامرة.

    ذات يوم، بينما كانت نورا تستكشف أعماق المحيط، عثرت على صدفة غريبة تتلألأ بألوان قوس قزح. عند فتحها، ظهرت لؤلؤة عملاقة ذات بريق أشد من النجوم. كانت هذه اللؤلؤة ليست كأي لؤلؤة عادية، فقد كانت تحمل في داخلها قوة سحرية قادرة على حماية المحيط من أي خطر.

    سرعان ما انتشرت الأخبار عن اللؤلؤة السحرية في مملكة البحر، ووصلت إلى مسامع ساحرة شريرة تدعى "ميرانا". كانت ميرانا تحلم بالسيطرة على المحيط، ورأت في اللؤلؤة السحرية وسيلة لتحقيق هدفها.

    قررت ميرانا خطف اللؤلؤة من نورا، فجمعت جيشًا من أسماك القرش وأرسلته لمهاجمة نورا. خاضت نورا معركة شرسة للدفاع عن اللؤلؤة، لكن قوة جيش ميرانا كانت هائلة. في لحظة حرجة، استخدمت نورا قوة اللؤلؤة السحرية، فظهرت حولها حماية سحرية صدت هجوم أسماك القرش.

    لم تستسلم ميرانا، فاستخدمت سحرها الأسود لخلق عاصفة هائلة هزت قاع البحر. حاولت نورا الصمود أمام العاصفة، لكنها كانت قوية جدًا. في تلك اللحظة الحرجة، ظهر حوت عجوز حكيم وطلب من نورا أن تثق في قوة اللؤلؤة.

    أطلقت نورا كل طاقتها في اللؤلؤة، فظهرت منها حزمة من الضوء الأبيض أضاءت المحيط كله. تراجعت العاصفة، وتلاشى سحر ميرانا، وهرب جيشها مذعورًا.

    أصبحت نورا بطلة المحيط، وحُفظت اللؤلؤة السحرية في مكان آمن لحماية المحيط من أي خطر مستقبلي. وعاشت نورا حياة سعيدة، تحكي للأجيال القادمة قصة شجاعتها وقوة الإرادة.

    ردحذف
    الردود
    1. من أجمل القصص أجمل ما فيها روح المغامرة في القصة ✨❤️

      حذف
    2. قصة رائعة استخدمتي الأساليب الجميلة وقواعد نحوية صحيحة🌺🌺🌹

      حذف
    3. قصة جميلة جدا فقد استخدمتي أساليب جميلة لكن نسيتي عنصر الزمان

      حذف
  15. القوة
    ذهبت السمكة لؤلؤ للقاء جدتها لتحكي لها قصة جدها الذي نجاة من الحوت القاتل ، تتحدث الجدة وتقول : بدات القصة عندما ذهب جدك لاستكشاف القطب الشمالي واذ راى الحوت القاتل المعروف بقوته وزيادته لضرائب البيع دائما خاصة في وقت صيد السمك عند البشر ولكن جدك عزم ان يوقفه و فعل ذلك ، لكن بعد ما مات جدك استمر الظلم على السمك كله .
    قالت الام : ابنتي لدي ما اخبرك، ياه الحوت المقاتل يريد يزيد علينا الضرائب ، لذا اريدك ان تقابليه وتتحدثي معه بخصوص التراجع عن ذلك قالت : حاضر يا امي (بخوف)

    بدات لؤلؤ رحتلها للذهاب للقطب الشمالي الذي يوجد به الحوت ، وهي في طريقها مرت بصديقها الجديد مرجان ، كان صديقها يعرف الحوت المقاتل ومدى قوته وجبروته ، قال : هل فعلا تريدين ان تقابليه وتتحدثين معه عن شيء مثل الضرائب قالت : يجب علي ذلك ، لا نملك كنز به ثروات الدنيا .

    وصلت لؤلؤ وهي خائفة من الحوت من ان انه لن يقبل تخفيف الضرائب ،ولكن عزمت ان تكمل طريقها لحماية عائلتها . وصلت لؤلؤ للحوت وقالت لصديقتها : هل سنقدر ان نقنعه قالت مرجان : نعم لا تخافي ، وصلو عند بيت الحوت ودقت مرجان الباب وقالت: ابي هذه انا ، تفاجأت لؤلؤ وقالت : ابي ! ابوك ولا تخبريني . فتح الحوت الباب ، قال : اهلا ابنتي ، من هذه ؟ قالت : انها صديقتي تريد ان تخبرك عن شيء ما قالت لؤلؤ: يا حوت لا اريد ان اطيل الامر و لكن انت حوت ظالم ، انصدم الحوت وقال : نعم ومن انتي ل تقولي هذا ؟ قالت : انا اقول الحقيقة لا اكثر ، قال الحوت : لجراتك هذه ساخفض الضرائب قليلا قالت لؤلؤ: اخفضها لدرجة ان الناس تقدر ان تدفع المطلوب . قال : حاضر، فقط لجراتك وقوتك .

    فرحت لؤلؤ كثيرا و شكرت مرجان لمساعدتها رجعت لؤلؤ الى عائلتها تملأها السعادة وقالت : لن ياخذ الحوت منا اي شيء ، سنعيش بسلام لفترة طويلة ، فرحت امها وجدتها وعائلتها بالخبر وشكرو لؤلؤ على شجاعتها .

    ردحذف
    الردود
    1. قصة جميلة و ممتعة، لكن هنالك خطأ املائي في القصة.

      حذف
    2. الحبكة جميلة ولكن بإمكانك تحسين طرقة سردك لها ويوجد خطأ املائي بسيط

      حذف
  16. حورية البحر والسلطعون السحري

    في أعماق البحر الأزرق، كانت تعيش حورية بحر تُدعى نورة. كانت نورة معروفة بجمالها وفضولها، لكن كان لديها حلم دائم: أن تعيش بين البشر على اليابسة.

    ذات يوم، بينما كانت نورة تستكشف أحد الشعاب المرجانية، رأت سلطعونًا غريبًا يتلألأ بلونٍ غير معتاد. اقتربت منه، لكن فجأة، عقرها السلطعون في إصبعها، مما جعلها تشعر بألم غريب.

    لدهشتها، شعرت بقوة سحرية تتدفق في عروقها، وسرعان ما بدأت تتحول. في لحظات، وجدت نفسها تتحول إلى فتاة بشرية، وهي تقف على شاطئ البحر.

    شعرت نورة بالدهشة والخوف، لكنها قررت استكشاف هذا العالم الجديد. بينما كانت تتجول، التقت بفتاه تدعى ريا، كانت تتمشى على الشاطئ لاحظت جمالها الفريد وسحرها، فذهبت بقربها وسألتها عن اسمها.

    أخبرتها نورة باسمها، وحكت لها قصتها. استمعت ريا بإعجاب، وقدمت لها المساعدة في التكيف مع حياتها الجديدة. في الأيام التالية، أصبحت نورة وريا أصدقاء مقربين، وتعلمت نورة الكثير عن حياة البشر.

    لكن سرعان ما أدركت نورة أنها بدأت تفقد قوتها السحرية. إذا لم تعثر على طريقة للعودة إلى البحر في غضون ثلاثة أيام، ستبقى إنسانة إلى الأبد شعرت بالحزن، لكنها لم ترد أن تخبر ريا.

    في اليوم الأخير، قادتها ريا إلى مكان جميل على الشاطئ، حيث يلتقي البحر بالسماء. جلست نورة هناك، تفكر في خيارها. في تلك اللحظة، ظهر السلطعون مرة أخرى. قال بصوت خافت: "إذا أردت العودة، عليك أن تقرري ما هو أكثر أهمية: حبك للبحر أو حبك للبشر."

    فكرت نورة بعمق، ثم قالت: "أنا أحب كلا العالمين، لكن البحر هو موطني."

    مع تلك الكلمات، شعرت بقوة تعود إليها. تحولت مجددًا إلى حورية البحر، واغتسلتها الأمواج. لكنها لم تنسَ ريا التي وقفت مذهولتاً على الشاطئ.

    قبل أن تختفي في أعماق البحر، أرسلت لها تحية، وعلمت أنها ستظل دائمًا جزءًا من قلبها.

    منذ ذلك اليوم، أصبحت نورة حامية للبحر، بينما ظلت ريا تتذكر تلك الفتاة الغامضة التي التقت بها على الشاطئ، وتحلم بعالم البحر.
    وبقت ريا تقول هذه هي اسرار البحار ونورة تقول هذه هي اسرار البشر.

    ردحذف
  17. سيدة البر والبحر ✨

    كان يا مكان في قديم الزمان فتاةٌ تتخذ من البحر صديقا كاتمًا لأسرارها تفضفض له لحظات نصرها وضعفها ،فرحها ،وحزنها ،إنجازها وإخفاقها ،حبها وكرهها واثقةً بأن الوقوف أمامه وإخراج ما في صدرها من هذه المشاعر سببًا في راحتها وصفاء نفسها،وإن كان لا يجيد الكلام ولكنه بأمواجه الناعمة والصاخبة تعتبره إنسانًا يتبادل أطراف الحديث معها.

    في يومٍ من الأيام كانت هذه الفتاة في صفِّها بين زميلاتها تتحدث لهم عن أفضل إنجازاتها التي حققتها في حياتها ألا وهي وقوفها مع أمّها يدًا بيد حتى تتجاوز مرضها الذي انتشر في جسمها ولكنه تمكّن منها وأنهى حياتها فبقيت وحيدةً تصارع مصاعب الحياة ووحدتها من دون أمٍّ كانت نِعْمَ السند والعون في حياتها ،فبدأت مجموعة من الطالبات بالتقليل من شأنها والتنمر عليها بحجَّة أنها تريد نيل عطف معلماتها حتى يتضامنوا معها، فذهبت إلى البحرِ تشكو إليه ما حصل معها راغبةً في أن يعطيها النصيحة التي تجعلها تتجاوز حزنها ولكن البحر في هذه المرة لم يكن مجرد أمواجٍ بل أمواج في هيئة بشر كلّمها وعرضَ عليها عرضًا قائلًا : ما رأيك يا صديقتي أن تأتي معي وتصبحي سيدة أمواجي وتبتعدي عن بني البشر الذين لطالما كانوا سببًا في نزول دموعك ومتى أردتِ أن ترجعي سيدةً للبرِّ أرجعتكِ، قبلت وتحولت لسيدة هذا البحر فغاصت في أعماقه وعاشرت أهله واقتربت منهم واكتشفت أنّه كما أن لأهل الأرض أحزانٌ وهموم ، فإنَّ أهلُ البحر لهم همومٌ وأحزان يترجمها البحر بأمواجٍ صاخبةٍ تعبر عن مدى ثقل همومهم.

    وبعد هذه الجولة طَلَبَتْ من البحر أن يرجعها إلى حياتها السابقة لأنها اكتشفت أنَّ كلّ مكان في هذه الدنيا له أحزانه وهمومه كلٌّ بنوعه وطريقته وأنّ القوة في مواجهة هذه الأحزان لا تكمن في الهروب من سبب الحزن إلى عالمٍ آخر كما فعلت بهروبها إلى عالم البحر بل يكون بالمواجهة والقوة الناتجة من داخلنا وحبنا بذاتنا وإيماننا بربٍّ كريمٍ هو سبب قوتنا ، فشكرت البحر وذهبت في اليوم التالي إلى زميلاتها في المدرسة وأخبرتهم أنها مؤمنة بقضاء الله وقدره وأنها مهما تعرضت لتنمر منهم ستظلُّ قويةً تواجههم وتواجه مصاعب الحياة .

    ردحذف
    الردود
    1. سردك للقصة فوق الوصف والفكرة التي كتبتيها جميلة جدااا والاحداث مختصرة ومتسلسلة (واو يا بانة ابدعتي💗💗💗)

      حذف
    2. مسابقة جميلة🌸🌸
      في صباح يوم جميل ذهبت مع ابي لاصطياد الاسماك واثناء رحلتنا بدأ ابي باخبارنا بقصته بالمسابقة ففي بداية شبابه ذهب لاصطياد الاسماك واثناء اصطياده للاسماك لفته اعلان لمسابقة في اصطياد الاسماك تحمس ابي للمشاركة يقول ابي ذهبت صباح اليوم التالي لاصطياد الاسماك ولكن الحظ لم يبتسم له الى بعد الظهيرة حيث اصطاد سمكة ضخمة كانت كافيتا بفوزه واثناء ذهابه لتقديمها رأى امراة كبيرة واطفالها بدا انهم جائعون اخبرني ابي وقتها عن شعوره بالشفقة عليهم ورغبته بالفوز ولكنه اختار مساعدتهم وهو واثق ان الله سيعوضه خيرا عاد ابي للبحر وقد شارفت المسابقة على الانتهاء بعد خمس دقائق صدم ابي بسمكة اضخم من ذي قبلها فرح لبيئتها وبفوزه بالمسابقة اعطانا ابي نهاية اليوم حكما ثمينة منهم عدم الاستسلام وعدم فقدان الامل بالله

      حذف
    3. الحبكة جميلة لكن تفتقر القصة الي الفواصل والنقاط

      حذف
    4. القصة جميلة جدا فقد كتبت جميع عناصر القصة لكن يبدو أنك نسيتي علامات الترقيم

      حذف
    5. جميلة و لكنها من غير علامات ترقيم

      حذف
    6. قصة جميلة لكن قصيرة 🩵

      حذف
  18. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
    الردود
    1. القصة جميلة جدا لكن ينقصها الشكل الخارجي للقصة و الفواصل و النقاط. ابدعت

      حذف
    2. قصة لطيفة ولكن تفتقر للفواصل والنقاط والفراغات بين الفقرات

      حذف
  19. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  20. القصص طويلة جدا لكنها جميلة

    ردحذف
  21. قصة لين أبو طربوش: القصة تحتوي على فكرة قوية وقيمة، ولكنها بحاجة إلى إعادة صياغة لتحسين الأسلوب، ترتيب الأحداث، وإبراز الفكرة بشكل أوضح.

    ردحذف
  22. قصة دانة ناصر : القصة تحمل إمكانيات كبيرة كحكاية خيالية ممتعة و، لكنها تحتاج إلى تحسينات في تسلسل الأحداث.

    ردحذف
  23. قصص جميلة جدا تتميز بالأحداث المشوقة و تسلسل الأفكار ابدعتم

    ردحذف
  24. قصة سيدرا جميلة و لطيفة اعجبتني جدا

    ردحذف
  25. قصة غزل باسل جميلة من جميع النواحي احببتها كثيرا

    ردحذف
  26. السمكة الذهبية
    في يوم من الايام كان هنالك عائلة صغيرة مكونة من أب و أم و طفلتهم الصغيرة التي تدعى ليالي ،وهي فتاة لطيفة و ذكية ،و لديها عدة احلام لتحققها ،ومن ضمنهم ان ترى السمكة الذهبية التي دائما ما يحدثها والديها عن هذه السمكة ، ويقولان لها انها تشبهها ؛ لأنها تساعد الناس و جميلة ولامعة. وفي مرة من المرات قالت لأبيها : أبي أرجوك هل يمكنك أخذي معك للصيد مرة واحدة فقط؟ قال لها : حاضر يا بنيتي الصغيرة، سوف أحضرك معي في المرة القادمة عندما يحين موعد الذهاب للصيد ، فرحت الطفلة كثيرا ولكن لم تدم فرحتها حين جاءت امها من المطبخ قائلة: لا ، قد تضيع او يصيبها مكروه وعملك صعب للغاية يا عزيزي ، عاندت الطفلة و قالت : لا ، أريد الذهاب مع أبي أرجوك أمي لمرة واحدة فقط ، وافقت الأم عندما لاحظت أن عينان ابنتها اغرورقتا بالدموع وقالت : حسنا حسنا يا جميلتي ولكن أنا فقط أخشى أن يصيبك مكروه ، مسحت الطفلة دموعها و أصبحت تقفز بالأرجاء بسعادة و تضحك ، ضحكوا الوالدين عليها و كانوا فرحين.
    استيقظت ليالي في الصباح و بدأت تجهز حقيبتها وكانت سعيدة بشدة ، رآها والدها و بدأ يضحك عليها بخفة ،عندما أصبحوا جاهزين توجهوا ليودعوا الأم ، وذهبوا لكي يصطادوا السمك ، ركبوا بالقارب و امسك الوالد بالصنارة ورماها بالبحر و كانوا سعيدين و يضحكون ولكن بدأت الطفلة تلاحظ شيء لامع و ذهبي في البحر وضعت يداها في الماء لترى ما هذا الشيء ومالت قليلا ناحية المياه ، صرخت عندما سقطت في المياه ليرى أباها لما ابنته صرخت ليرى ابنته تجاهد لتنقذ نفسها واذ بها تغرق في الاعماق قفز والدها بسرعة و بدأ يحاول بالتقاطها ، أمسك بها و لكنه لاحظ شيئا ذهبيا يركض باتجاهه أسرع باتجاه القارب خوفا من الذي رآه و قفز بالقارب بسرعة ، وأردف قائلا (بقلق) :ابنتي هل أنت بخير؟ هل تستطيع التنفس؟ كانت الطفلة مغشى عليها ولكنها كانت تردد بأشياء مثل : كان هناك شيء ذهبي كنت فقط اريد لمسه ، أنا أسفة يا أبي ، بقي مدة في القارب يحاول جعلها تستيقظ ، استيقظت الطفلة وحملها أباها بسرعة وقال : استيقظت يا بنتي كيف تشعرين ، أردفت: أنا بخير يا أبي أشعر بتحسن ، أكملوا جولتهم بعد عناد ليالي .
    أكمل الأب اصطياده للسمك و الطفلة تتأمل بالبحر و المناظر الخلابة وللمرة الثالثة تلاحظ بأن هناك شيء ذهبي و لامع ، اقتربت قليلا واردفت : أبي هل يمكنك أن تنظر الي قليلا ، نظر اليها وقالت : أبي هل ترى ؟ يوجد شيء ما لامع وذهبي في المياه ، قال لها : نعم دعينا نرى ما هذا الشيء ، و هم يتحدثون مع بعضهم قفزت اليهم سمكة ذهبية و جميلة الشكل وصغيرة ، اردفت السمكة : مرحبا تشرفت بلقائكم ادعى : سوار وانا سمكة الحظ اطلبوا اي شيء تتمنونه وأنا أنفذه ولكن اطلبوا بذكاء و عقلانية ، بعد مدة من التجول و كانت هذه السمكة معنا وصلنا الى المنزل ، رحبت بنا أمي و لكنها دهشت عندما رأت سمكة ذهبية اللون و جميلة الشكل وضعناها فالماء بسرعة ، أنتم الان تتساءلون كيف هي لم تمت هي سمكة ذهبية بالطبع لن تمت لأنها سمكة قد يقال عنها سحرية ،جلسنا أنا و عائلتي ننظر اليها بريبة و هي تنظر الينا ، قالت لنا عدة أشياء عنها و أصبحت صديقتي المفضلة و الى الان لم نطلب منها شيء لأننا اذا طلبنا سوف تختفي و أنا تعلقت بها ولا أريدها أن تذهب فأنا أحب سمكتي سوار و هي أيضا تحبني .
    ولكن في الاخير أعدناها الى البحر و كنت أنا أبكي لشدة حزني ولا أريدها أن تتركني ولكن وعدتها أن أزورها في كل مرة يذهب أبي فيها للصيد.

    ردحذف
  27. جميلة جدا لكن طويلة جدا

    ردحذف
  28. جميلة ★ , يجب تعديل التنسيق الخارجي للفقرات فتصبح ملفتة للقراءة أكثر

    ردحذف
  29. كنز البحر المشرف
    في صباح مشمس، كانت أمواج البحر تتلألأ تحت أشعة الشمس. قررت فتاة صغيرة أن تبني قلعة رملية على الشاطئ. بينما كانت تحفر الرمال، وجدت صدفة جميلة. عندما فتحتها، خرج منها نور ساطع، وكأن البحر يروي لها أسراره. شعرت بالسعادة وقررت أن تحافظ على هذا الكنز.

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة