نومة أبدية أنا سكر,قطة بيضاء لي عينان زرقاوتان,كما يصفها عزالدين تلمعان لمعان البرق.عزالدين هو طفل في السابعة من عمره ,قصير القامة ,حنون ومرح دائما يعتني بي ويرعاني.أعيش معه و والديه في منزل كبير في شمال غزة ,كنا نعيش أحلى حياة. كان عزالدين دائما معي ؛كنا نأكل معا ونلعب معا وحتى ننام معا , كان يأخذني في جولة معه في شوارع غزة كنا نسير بين بيّارات البرتقال وصولا الى الشاطئ الذي كان أحب مكان الى قلبي ,كنا نجلس وقت الغروب لنرى أشعة الشمس تسقط على أمواج البحر لتنعكس وتطفي جوّا من الراحة والسلام. ذات يوم كنت مستلقية على سريري الوردي الموجود في غرفة المعيشة.كان عزالدين جالسا يلعب بألعابه ,وكانت والدته تعد الغذاء في المطبخ المجاور لغرفة المعيشة.وفجأة سمعنا صوتا مرتفعا تلاه صوت انفجار.ذهبت مسرعةً لأستقر بين يدي عزالدين الذي كان قد جلس في حضن والدته.الخوف كان باديا على كليهما,حينها وصل والد عزالدين من عمله,وكان يبدو عليه الذعر ثم قال:إن الجيش الإسرائيلي بدأ في قصف البيوت في غزة.أدركت حينها أن كل شيء سيتغير , وكنت أدعو الله ان يحمي عزالدين وأسرته. مرت الأيام,كانت كل البيوت من حولنا تقريبا مهدّمة,نفذ الطعام حتى أننا أياما كنا نأكل فقط وجبة واحدة , كان والد عزالدين يصارع حتى يطعم عائلته بما فيهم انا.و رغم الوضع الشديد الذي كنا فيه ,لم تتغير ابدا عناية عزالدين بي فكان يقاسمني طعامه ويشعرني بالامان. وفي ذلك اليوم,بينما كنت نائمة بين ذراعي عزالدين فجأة لم أَعد أرى شيئًا , تحول كل شي للّون الاسود ,فأدركت أن البيت الذي كنا فيه قد تم قصفه ,وأننا الان تحت الركام.أحسست بشيءٍ ثقيل ضغط على جسدي ,لأجد اني كنت انزف ,شعرت بالالم الشديد ولكن عزالدين كان ممسكا بي بقوة ,نظرت اليه لكنه كان لا يتحرك.أحسست بالامان بين ذراعيه,لأجد اني وهو نمنا نومةً أبدية.
هذه أنا انا جوجو، كلبة بنية اللون تحب الاستلقاء و طوال اليوم و عدم القيام بأي شيء. تمتلكني أسرة جميلة مكونة من أب،وأم، و أبنتهما ذات العشرة أعوام و اسمها لانا. لانا فتاة ذكية و متفوقة تحب اللعب و الدراسة في الوقت نفسه….و تعرف كيف توازن بينهما ، و تحب اسعاد الجميع ، و لم أرها حزينة او تبكي قط؛لانها شخص مرح و متفائل،ولكن ذات يوم كنت مستلقية كعادتي على سريري الناعم منتظرة عودة لانا من مدرستها لكي ألعب معها؛لأنني كنت اشعر بالملل الشديد. ولكن لانا قد وصلت متأخرة بنصف ساعة من موعد وصولها الأصلي،فشعرت بالفضول لمعرفة سبب هذا التأخير،لذا قررت الاختباء اسفل سريرها لمعرفة السبب. فحالما وصلت المنزل،هرعت إلى غرفتها دون أنا يراها احد ، و أقفلت باب غرفتها و بدأت تبكي . شعرت حينها بالحزن الشديد عند رؤيتها بهذا المنظر،فخرجت من اسفل السرير و عانقتها لأخفف عن حزنها.نظرت إلى ما بين يديها لأجد ورقة مكتوب عليها (رسوب) . فعلمت حينها أنها قد رسبت في امتحان الرياضيات ،وأنا اعلم سبب رسوبها…فهي لم تدرس للامتحان بل و ظلت تلعب في هاتفها المحمول طوال فترة الدراسة،وكانت تلك اول مرة أراها تهمل دراستها. فبدأت العب معها و أعانقها بهدف إسعادها قدر الإمكان. بدأت بالعواء قائلة: لا تبكي يا لانا، فقد كان هذا الموقف درسا لكي من الله تعلى لتتعلمي ان لا تهملي دراستكي مرة أخرى ، هيّا امسحي دموعك و ابدأي في الدراسة لامتحانك المقبل لكي لا يتكرر هذا الموقف مرة أخرى.توقفت لانا فجأة عن البكاء و بدأت تلوم نفسها قائلة: إنه ذنبي فأنا لم ادرس قط ، حتى أنني لم اكلف نفسي بحل مسألة واحدة بسيطة،أنا حقا مهملة…علي ان امسح دموعي و ان أباشر بالدراسة حالا لكي انجح بامتحاني المقبل. فرحت كثيرا عند سماعي لكلماتها و قلت في نفسي: اجل يا لانا هذا ما كنت أريد سماعه منك.وبعد أسبوع عادت لانا من المدرسة و الابتسامة تزين وجهها و هي تردد: نجحت نجحت. شعرت بشعور لم اشعر به قط و احسست بأنني بطلة من ناحية ما؛ لأنني قد ساهمت في دعم احد البشر و ادركت قيمة ان أكون كلبة وفية و صديقة مخلصة للإنسان ، على الرغم من علمي ان الإنسان لا يفهم لغة الكلاب، ولكنني احسست نوعا ما ان لانا قد فهمت مقصدي و توبيخي لها عن طريق العواء عليها ، ليس بهدف إحساسها بالذنب، بل و لأنصحها و لأدعمها لكي لا تستسلم..اجل هذه أنا ،هذه جوجو التي اعرفها،طيبة ودودة لطيفة تحب مساعدة البشر و دعمهم و دفعهم نحو الأفضل هذه أنا. انتهت القصة أرجو ان تكون قد نالت إعجابكم ❤️
حكاية الغابه السعيدة في غابه بعيده كانت تعيش مجموعة من الحيوانات التي تتمتع بصداقة قوية في صباح يوم مشمس اجتمعت الحيوانات في ساحة الغابة لتبادل الأحاديث والقصص قالت السلحفاة:عندما كنت صغيرة كنت امشي ببطء ولكنني تعلمت انا الصبر مفتاح الفرج حتى أنجز أهدافي أجاب الارنب ،الذي كان سريع جدا لكنني افضل سرعه لكنني تعلمت أن العجلة قد تجر إلى الوقوع في المشاكل بينما كان العصفور يغرد من فوق الشجرة قال:انا ارى كل شيء من السماء لقد تعلمت أن كل زقاق في الغابه يحمل قصه وان الصداقة تجعل الحياة اجمل تدخل الغزاله قائله نحن نعيش في مكان رائع لنحافظ على نظافة غابانا ونعتني ببعضنا لبعضف. فجمال يكمن في الوحدة وفي تلك اللحظة قاطعهم الثعلب المكارم وقال احيانا يجب أن نكون حذرين هناك من يتمنى إيذاء الغابة ردت الفيلة وهي الأكبر بين الجميع نحن نملك القوة إذا تعاونا يمكن حماية غابتنا من اي خطر اتفق الجميع على أن الصداقة والعمل الجماعي هما السبيل لحماية الغابة وهكذا استمرت الغابة سعيدة
في يوم من أيام الصيف الجميل ، في غابة خضراء، تملؤها الأزهار والفراشات، كان هنالك أرنب يتمشى في ارجاء الغابة ، وفي طريقه مر على صديقته السلحفاة ، فقال لها : ما رأيك ان نتسابق حتى نرى اصدقائنا الحيوانات ، فقالت السلحفاة : حسنا ، لما لا . فبدأوا السباق،وكان الأرنب متقدما عن السلحفاة، وكان واثقا من انه هو الذي سيفوز، حتى انه قرر ان يستريح ويأخذ قيلولة و كان متأكدا من ان السلحفاة لا تزال بعيدة عنه. اكملت السلحفاة الجري ، وفي طريقها رأت الأرنب وهو نائم عند جذع الشجرة ، وقالت: أريد ان اسبقه و أكون انا الفائزة . بعدها استيقظ الأرنب وذهب مسرعا لينهي السباق ويكون هو الفائز، ولكن عندما وصل إلى نهاية السباق ، تفاجأ من ان السلحفاة قد وصلت قبله، وكانت هي الفائزة ، وكانت باقي الحيوانات تحييها ، وكانت السلحفاة مسرورة بفوزها، وقالت للأرنب : ظننت انك ستفوز بسهولة و كنت واثقا من ذلك، فقد قللت من قدراتي . فقال لها الأرنب : لم أتوقع أبدا انكِ أنتِ التي ستفوزين . نهاية ، يجب علينا أن لا نستهين بقدرات الآخرين، فهم بإمكانهم التغلب علينا حتى وان لم يظهر عليهم ذلك .
التمساح والقرد قديما كان تمساح وقرد أصدقاء،وفي أحد أركان الغابة،قرر أن يعيش القرد الذكي فوق شجرة تفاح،وعاش صديقه التمساح في النهر،كان القرد يشارك التمساح التفاح كل يوم وكانت زوجة التمساح تغير من علاقة زوجها بالقرد،وذات يوم قالت الزوجة للتمساح:أريد أن أتذوق طعم قلب القرد فوافق التمساح ووعدها بإحضار قلبه لها،بعد قليل قال التمساح للقرد:تعال إركب فوق ظهري حتى تتمكن من عبور النهر،فوافق القرد وفي طريقهم الى الناحية الأخرى من النهر ،ذكر التمساح الأحمق رغبة زوجته في تذوق طعم قلب القرد،ففهم القرد نوايا التمساح الشريرة وقال له:لقيد نسيت قلبي فوق الشجرة إرجع بي الآن الى الشجرة حتى احضر قلبي الذي نسيته هناك،وافق التمساح وعندما أصبح القرد على ضفة النهر قفز مسرعًا من فوق التمساح وطلع فوق الشجرة وقال له:من هذه اللحظة لن ألتقي فيكَ مرةً أخرى،وحذر القرد جميع حيوانات الغابةمن التمساح الشرير.
الحديقة الغامضة في يوم من الايام ذهبنا انا وعائلتي في رحلة استكشاف داخل مدينة غامضة كنت متحمسة الى الرحلة بسبب عشقي للمغامرات الخطرة و بل فعل بدأنا في التخطيت للمغامرة جهزنا الحقأب واخذنة الضروريات مثل المصابيح و ادوات السلامة و ركبنة مربتنا وتقدمنا في منتصف الطريق بدأنا في التحدث على الرحلة و قال ابي ان من الممكن ان نجد حيوانات خطرة في طريقنا و لقد سالت ابي عن البلد واسم الغابة قال لي انها مليزيا في غابة بورنيو تحمست و خفت في نفس الوقت لانها ثالث اكبر غابة في العالم و وصلنا و هنا بدأ المغامر في غابة كبيرة ,وجميلة ,ومخيفة تجولنا قليلا حتى دخلنا في وسط الغابة وبدأنا نرا الحيوانات و في طريقي وانا اسير رأيت صخرة غريبة منقوش عليها بعض المنقوشات الغريبة مثل حيوانات كبير و بدأت احللها انا وعائلتي و استكشفنة ان هناك حديقة حيوانات ضئعة في الغابة و انه يعود زمن هذه الحديقة الى الاف السنين وبدئنا في التفرق و وجدناها لقد تعجبت من كبرها و جمالها و بدأنا في التفرق واستكشافها ولم نجد فيها شيئ سوا بعض من الاقفاص القديمة وهكذا كنا من مستكشفين الأوائل في الغابات
نومة أبدية
ردحذفأنا سكر,قطة بيضاء لي عينان زرقاوتان,كما يصفها عزالدين تلمعان لمعان البرق.عزالدين هو طفل في السابعة من عمره ,قصير القامة ,حنون ومرح دائما يعتني بي ويرعاني.أعيش معه و والديه في منزل كبير في شمال غزة ,كنا نعيش أحلى حياة. كان عزالدين دائما معي ؛كنا نأكل معا ونلعب معا وحتى ننام معا , كان يأخذني في جولة معه في شوارع غزة كنا نسير بين بيّارات البرتقال وصولا الى الشاطئ الذي كان أحب مكان الى قلبي ,كنا نجلس وقت الغروب لنرى أشعة الشمس تسقط على أمواج البحر لتنعكس وتطفي جوّا من الراحة والسلام.
ذات يوم كنت مستلقية على سريري الوردي الموجود في غرفة المعيشة.كان عزالدين جالسا يلعب بألعابه ,وكانت والدته تعد الغذاء في المطبخ المجاور لغرفة المعيشة.وفجأة سمعنا صوتا مرتفعا تلاه صوت انفجار.ذهبت مسرعةً لأستقر بين يدي عزالدين الذي كان قد جلس في حضن والدته.الخوف كان باديا على كليهما,حينها وصل والد عزالدين من عمله,وكان يبدو عليه الذعر ثم قال:إن الجيش الإسرائيلي بدأ في قصف البيوت في غزة.أدركت حينها أن كل شيء سيتغير , وكنت أدعو الله ان يحمي عزالدين وأسرته.
مرت الأيام,كانت كل البيوت من حولنا تقريبا مهدّمة,نفذ الطعام حتى أننا أياما كنا نأكل فقط وجبة واحدة , كان والد عزالدين يصارع حتى يطعم عائلته بما فيهم انا.و رغم الوضع الشديد الذي كنا فيه ,لم تتغير ابدا عناية عزالدين بي فكان يقاسمني طعامه ويشعرني بالامان.
وفي ذلك اليوم,بينما كنت نائمة بين ذراعي عزالدين فجأة لم أَعد أرى شيئًا , تحول كل شي للّون الاسود ,فأدركت أن البيت الذي كنا فيه قد تم قصفه ,وأننا الان تحت الركام.أحسست بشيءٍ ثقيل ضغط على جسدي ,لأجد اني كنت انزف ,شعرت بالالم الشديد ولكن عزالدين كان ممسكا بي بقوة ,نظرت اليه لكنه كان لا يتحرك.أحسست بالامان بين ذراعيه,لأجد اني وهو نمنا نومةً أبدية.
أبدعتي يا سارة قصتك كانت مليئة بالمشاعر والربط مع الواقع الأليم
حذفقصة جميلة يا سارة فيها تسلسل للأفكار ووصف دقيق لكل الشخصيات
حذفمبدعة يا سارة..قصة مؤثرة و رائعة و معبرة عن الواقع الأليم الذي يحصل في عصرنا الحالي.
حذفروعة أسلوب السرد ممتاز❤️❤️❤️🌸
حذفالقصة جميلة جدا ومؤثرة ولكنك قد نسيتي عنصر الزمان
حذفرائعة جدا
حذفقصة رائعة والفكرة معبّرة تربط بين الخيال والواقع
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفاحسنتي يا ريتال القصة جميلة جدا والعنوان مشوق وجاذب
ردحذفهذه أنا
ردحذفانا جوجو، كلبة بنية اللون تحب الاستلقاء و طوال اليوم و عدم القيام بأي شيء. تمتلكني أسرة جميلة مكونة من أب،وأم، و أبنتهما ذات العشرة أعوام و اسمها لانا. لانا فتاة ذكية و متفوقة تحب اللعب و الدراسة في الوقت نفسه….و تعرف كيف توازن بينهما ، و تحب اسعاد الجميع ، و لم أرها حزينة او تبكي قط؛لانها شخص مرح و متفائل،ولكن ذات يوم كنت مستلقية كعادتي على سريري الناعم منتظرة عودة لانا من مدرستها لكي ألعب معها؛لأنني كنت اشعر بالملل الشديد. ولكن لانا قد وصلت متأخرة بنصف ساعة من موعد وصولها الأصلي،فشعرت بالفضول لمعرفة سبب هذا التأخير،لذا قررت الاختباء اسفل سريرها لمعرفة السبب. فحالما وصلت المنزل،هرعت إلى غرفتها دون أنا يراها احد ، و أقفلت باب غرفتها و بدأت تبكي . شعرت حينها بالحزن الشديد عند رؤيتها بهذا المنظر،فخرجت من اسفل السرير و عانقتها لأخفف عن حزنها.نظرت إلى ما بين يديها لأجد ورقة مكتوب عليها (رسوب) . فعلمت حينها أنها قد رسبت في امتحان الرياضيات ،وأنا اعلم سبب رسوبها…فهي لم تدرس للامتحان بل و ظلت تلعب في هاتفها المحمول طوال فترة الدراسة،وكانت تلك اول مرة أراها تهمل دراستها. فبدأت العب معها و أعانقها بهدف إسعادها قدر الإمكان. بدأت بالعواء قائلة: لا تبكي يا لانا، فقد كان هذا الموقف درسا لكي من الله تعلى لتتعلمي ان لا تهملي دراستكي مرة أخرى ، هيّا امسحي دموعك و ابدأي في الدراسة لامتحانك المقبل لكي لا يتكرر هذا الموقف مرة أخرى.توقفت لانا فجأة عن البكاء و بدأت تلوم نفسها قائلة: إنه ذنبي فأنا لم ادرس قط ، حتى أنني لم اكلف نفسي بحل مسألة واحدة بسيطة،أنا حقا مهملة…علي ان امسح دموعي و ان أباشر بالدراسة حالا لكي انجح بامتحاني المقبل. فرحت كثيرا عند سماعي لكلماتها و قلت في نفسي: اجل يا لانا هذا ما كنت أريد سماعه منك.وبعد أسبوع عادت لانا من المدرسة و الابتسامة تزين وجهها و هي تردد: نجحت نجحت. شعرت بشعور لم اشعر به قط و احسست بأنني بطلة من ناحية ما؛ لأنني قد ساهمت في دعم احد البشر و ادركت قيمة ان أكون كلبة وفية و صديقة مخلصة للإنسان ، على الرغم من علمي ان الإنسان لا يفهم لغة الكلاب، ولكنني احسست نوعا ما ان لانا قد فهمت مقصدي و توبيخي لها عن طريق العواء عليها ، ليس بهدف إحساسها بالذنب، بل و لأنصحها و لأدعمها لكي لا تستسلم..اجل هذه أنا ،هذه جوجو التي اعرفها،طيبة ودودة لطيفة تحب مساعدة البشر و دعمهم و دفعهم نحو الأفضل
هذه أنا.
انتهت القصة
أرجو ان تكون قد نالت إعجابكم ❤️
جميلات ومفيدا جدا
حذفاعجبتني ❤️🔥❤️🔥❤️🔥
حذفجميلة جدا
حذفمبدعة يا ريتال ، قصتك جعلت دموعي تتناثر حزنا🙏🏻
ردحذفرائعة يا ريتال🌸❤️
ردحذفقصة جميلة جدا ومفيدة وتحتوي جميع عناصر القصة القصيرة
ردحذفقصة رائعة و مميزة وفيها قيمة جميلة وعبرة مستفادة
حذفأبدعتي يا زينة فقصتك تترك معنى كبير في لنفس
حذفقصتك يا رتال جميلة جدا و اسلوبك في سرد القصة جميل
ردحذفحكاية الغابه السعيدة
ردحذففي غابه بعيده كانت تعيش مجموعة من الحيوانات التي تتمتع بصداقة قوية في صباح يوم مشمس اجتمعت الحيوانات في ساحة الغابة لتبادل الأحاديث والقصص
قالت السلحفاة:عندما كنت صغيرة كنت امشي ببطء ولكنني تعلمت انا الصبر مفتاح الفرج حتى أنجز أهدافي أجاب الارنب ،الذي كان سريع جدا لكنني افضل سرعه لكنني تعلمت أن العجلة قد تجر إلى الوقوع في المشاكل بينما كان العصفور يغرد من فوق الشجرة قال:انا ارى كل شيء من السماء لقد تعلمت أن كل زقاق في الغابه يحمل قصه وان الصداقة تجعل الحياة اجمل تدخل الغزاله قائله نحن نعيش في مكان رائع لنحافظ على نظافة غابانا ونعتني ببعضنا لبعضف. فجمال يكمن في الوحدة وفي تلك اللحظة قاطعهم الثعلب المكارم وقال احيانا يجب أن نكون حذرين هناك من يتمنى إيذاء الغابة ردت الفيلة وهي الأكبر بين الجميع نحن نملك القوة إذا تعاونا يمكن حماية غابتنا من اي خطر اتفق الجميع على أن الصداقة والعمل الجماعي هما السبيل لحماية الغابة وهكذا استمرت الغابة سعيدة
قصة رائعة تعبر عن الصداقة والتعاون بين بعضنا البعض
حذفرائعة يازينة قصتك كانت بمنتهى الروعة لكن كان يجب عليكي توخي الحذر في كتابة الهمزات رائعة أبدعتي
حذفجميلة 💗
حذفقصه جميله ورائعه
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفسارة قصتك جيلا جدا
ردحذفلا تقلل من قدرات الآخرين
ردحذففي يوم من أيام الصيف الجميل ، في غابة خضراء، تملؤها الأزهار والفراشات، كان هنالك أرنب يتمشى في ارجاء الغابة ، وفي طريقه مر على صديقته السلحفاة ، فقال لها : ما رأيك ان نتسابق حتى نرى اصدقائنا الحيوانات ، فقالت السلحفاة : حسنا ، لما لا .
فبدأوا السباق،وكان الأرنب متقدما عن السلحفاة، وكان واثقا من انه هو الذي سيفوز، حتى انه قرر ان يستريح ويأخذ قيلولة و كان متأكدا من ان السلحفاة لا تزال بعيدة عنه.
اكملت السلحفاة الجري ، وفي طريقها رأت الأرنب وهو نائم عند جذع الشجرة ، وقالت: أريد ان اسبقه و أكون انا الفائزة .
بعدها استيقظ الأرنب وذهب مسرعا لينهي السباق ويكون هو الفائز، ولكن عندما وصل إلى نهاية السباق ، تفاجأ من ان السلحفاة قد وصلت قبله، وكانت هي الفائزة ، وكانت باقي الحيوانات تحييها ، وكانت السلحفاة مسرورة بفوزها، وقالت للأرنب : ظننت انك ستفوز بسهولة و كنت واثقا من ذلك، فقد قللت من قدراتي . فقال لها الأرنب : لم أتوقع أبدا انكِ أنتِ التي ستفوزين .
نهاية ، يجب علينا أن لا نستهين بقدرات الآخرين، فهم بإمكانهم التغلب علينا حتى وان لم يظهر عليهم ذلك .
أبدعتي ياجود وتحدثتي عن أمر شديد ال أهمية ويجب أن يغرس في العقول رائعة
حذفعنوان قصتك جذاب 🌸🌸
حذفقصة رائعة و عنوان رائع يا جود❤️
حذفاكثر من رائعة
حذفقصة جميلة جدا وعنوان مبهر ولكنن لو وضعت إيموجي لجعل النص أجمل
حذفقصة جميلة جدا
ردحذفتزرع قيمة جميلة في النفس
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفقصة جميلة ورائعة أبدعتي
ردحذفابدعت يا زينة علي و قصتك جميلة جدا,لكنها قصيرة و مع ذلك فهي جميلة
ردحذفعنوان قصتك يا جود جذاب و جميل
ردحذفأبدعت🌹
ردحذفالتمساح والقرد
ردحذفقديما كان تمساح وقرد أصدقاء،وفي أحد أركان الغابة،قرر أن يعيش القرد الذكي فوق شجرة تفاح،وعاش صديقه التمساح في النهر،كان القرد يشارك التمساح التفاح كل يوم وكانت زوجة التمساح تغير من علاقة زوجها بالقرد،وذات يوم قالت الزوجة للتمساح:أريد أن أتذوق طعم قلب القرد فوافق التمساح ووعدها بإحضار قلبه لها،بعد قليل قال التمساح للقرد:تعال إركب فوق ظهري حتى تتمكن من عبور النهر،فوافق القرد وفي طريقهم الى الناحية الأخرى من النهر ،ذكر التمساح الأحمق رغبة زوجته في تذوق طعم قلب القرد،ففهم القرد نوايا التمساح الشريرة وقال له:لقيد نسيت قلبي فوق الشجرة إرجع بي الآن الى الشجرة حتى احضر قلبي الذي نسيته هناك،وافق التمساح وعندما أصبح القرد على ضفة النهر قفز مسرعًا من فوق التمساح وطلع فوق الشجرة وقال له:من هذه اللحظة لن ألتقي فيكَ مرةً أخرى،وحذر القرد جميع حيوانات الغابةمن التمساح الشرير.
قصه جميله و مشوقه لكن لا يوجد عنوان
حذفقصة جميلة ولكنني سهوت عن العنوان ولم تلتزمي بالشرط وهو أن يكون على ألسنة الحيوانات
حذفأعجبتني قصتك الرائعة والمؤثرة يا سارة
ردحذفمبدعة ياريتال🩷
ردحذفقصة جميلة
ردحذفجميلة لكن في اول السطر هناك خطء املائي ✨
ردحذفالقصة ممتازة ولكن يوجد اخطاء املائية
حذفقصتك يا تالا رائعة لكنها ليست علة ألسن الحيوانات
ردحذفقصة رائعة لكنها لا تحوي عنوان ولا على الشرط الأساسي للقصة و هو أن يكون على ألسنة الحيوانات
ردحذفقصه جميله و معبره و العنوان جميل 🫶🏻
ردحذفقصه جميله جدا و العنوان مشوق جدا
ردحذفالحديقة الغامضة
ردحذففي يوم من الايام ذهبنا انا وعائلتي في رحلة استكشاف داخل مدينة غامضة كنت متحمسة الى الرحلة بسبب عشقي للمغامرات الخطرة و بل فعل بدأنا في التخطيت للمغامرة جهزنا الحقأب واخذنة الضروريات مثل المصابيح و ادوات السلامة و ركبنة مربتنا وتقدمنا
في منتصف الطريق بدأنا في التحدث على الرحلة و قال ابي ان من الممكن ان نجد حيوانات خطرة في طريقنا و لقد سالت ابي عن البلد واسم الغابة قال لي انها مليزيا في غابة بورنيو تحمست و خفت في نفس الوقت لانها ثالث اكبر غابة في العالم و وصلنا و هنا بدأ المغامر في غابة كبيرة ,وجميلة ,ومخيفة تجولنا قليلا حتى دخلنا في وسط الغابة وبدأنا نرا الحيوانات و في طريقي وانا اسير رأيت صخرة غريبة منقوش عليها بعض المنقوشات الغريبة مثل حيوانات كبير و بدأت احللها انا وعائلتي و استكشفنة ان هناك حديقة حيوانات ضئعة في الغابة و انه يعود زمن هذه الحديقة الى الاف السنين وبدئنا في التفرق و وجدناها لقد تعجبت من كبرها و جمالها و بدأنا في التفرق واستكشافها ولم نجد فيها شيئ سوا بعض من الاقفاص القديمة وهكذا كنا من مستكشفين الأوائل في الغابات
أبدعت القصة شيقة💗
حذفقصة اكثر من رائعة مليئة بالأحداث الشيقة
ردحذفقصة جميلة جدا ومفيدة وقد ذرفت الدموع 😢 من شدة جمالها ولكن في السطر الأول لديك خطأ إملائي وهو الربيع
ردحذفجميلة لكن هناك اخطاء املائية
ردحذف