قصة منتصف الليل في أحد ليالي يو الخميس لم استطع النوم فذهب إلى خارج البيت وبدأت أتمشى لم أكن اعرف أين أذهب لأن الوت كان متأخر فبدأت بالمشي حتى وصلت إلى غابة مظلمة جدًا لا أكذب عليكم لكني خفت كان هاتفي معي ففتحت المصباح وأكملت مشيي إلى أن بدأت اسمع أصواتًا غريبة لم أعرف من أين أتت لكني واصلت المشي ثم بدأ الصوت يصبح أعلى فأعلى فأعلى بدأت أخاف إلى أن ظهر أمامي ................. عجوز مريب كدت اقع من الخوف كان شكله مرعبًا قال لي:ماذا تفعلين هنا يا فتاة ،قلت وانا ارتجف خوفًا : اتمشى بالغابة سيدي ، قال : إلحقي بي قلت :حاضر يا عمي ، مشينا مدة طويلة إلى أن وصلنا إلى مقبرة ن ثم جلس العجوز عند أحد القبور وبدأ بالبكاء سألت ما بك ياعم لم تبكي قال: هذا قبر ابني مات منذ سنة وقد كان يعمل بالخارج كنت اخبره بأن يعود لأني كبرت وقد اموت في اي وقت كنت اريد ان اراه ولكن منذ سنة مات ولم استطع ان اراه قلت له : الجميع يموت يا عمي ثم قلت دعني اساعدك في العودة الى المنزل عندما مسكت يده كان خفيف الوزن فقلت له: الا تأكل ياعم ؟ قال : لم آكل منذ سنتين وقال : صحيح نسيت ان اخبرك لقد مت منذ سنتين قبل ابنيوهذا هو قبري النهاية
القصة جميلة لكن من الجيد إضافة تفاصيل وصفية لزيادة الشعور بالرهبة والغموض؛ مثل وصف أصوات الغابة، وشكل العجوز بتفصيل أكبر، وحتى الإحساس بالرعب الذي تشعر به الراوية. هذا سيُغني التجربة السردية ويزيد من تأثيرها.
رائعة ولكن أتمنى أرى إبداع أكثر منك و إضافت بعض التفاصيل و تعديل الأخطاء الإملائية و علامات الترقيم مثل:(قلت:)(قال".........") ولكنها ممتعة جدا قد جذبتني تمنيت أن تكملي بعد
في غابة كثيفة الظلال، حيث تتسلق الأشجار العالية وتخفي بين أغصانها الطيور والحيوانات الصغيرة، كان هناك اجتماع سري يحدث كل ليلة في منتصف الليل. كان هذا الاجتماع لا يعلمه سوى قليل من الحيوانات التي اختارت أن تكون جزءًا من هذا السر العظيم.
في هذه الغابة، كان هناك العديد من الحيوانات التي تعيش في وئام، لكن في الليل، وعندما يحل الظلام التام، تبدأ الأمور تتغير. عند منتصف الليل، ينفتح باب مغارة قديمة بين الجبال. فقط الحيوانات التي تعيش في الغابة منذ زمن طويل، والذين يحافظون على تقاليد قديمة، يمكنهم أن يدخلوا هذا الباب.
في إحدى الليالي، قررت "ليلى" الأرنب الصغيرة، التي كانت فضولية جدًا، أن تكتشف ما يحدث في تلك المغارة. كانت قد سمعت همسات بين الأشجار تتحدث عن الاجتماع السري، وعن "حارس الليل"، وهو كائن غريب لا يظهر إلا في تلك اللحظات المظلمة.
عند منتصف الليل، تسللت ليلى بهدوء بين الأشجار، وتبعت الضوء الباهت الذي يخرج من المغارة. وعندما اقتربت من المدخل، رأت مجموعة من الحيوانات المدهشة: الثعلب، السلحفاة العجوز، البومة الحكيمة، والذئب الذي لا يظهر إلا في الظلام. كانوا مجتمعين حول نار صغيرة وسط المغارة.
في تلك اللحظة، أدركت ليلى أن هذه الحيوانات لم يجتمعوا هنا لأغراض سيئة، بل لأنهم كانوا يحمون سرًا قديمًا يتعلق بتوازن الغابة. كل حيوان في هذا الاجتماع كان يحمل مفتاحًا للحفاظ على النظام في الغابة، وكانوا يتبادلون المعلومات حول كيفية حماية المحاصيل، وحماية الأنهار من الجفاف، وكيفية الحفاظ على السلام بين جميع الكائنات.
"نحن نعمل معًا، كلٌ من مكانه، في صمت الليل، للحفاظ على الغابة سليمة"، قال الثعلب بخفة. "من يعرف هذا السر، يمكنه حماية الحياة هنا إلى الأبد."
عندما اقتربت ساعة الفجر، بدأت الحيوانات تفر من المغارة وتختفي في الظلال مرة أخرى. وعادت ليلى إلى منزلها، حاملةً معها السر الذي عرفت أنه سيظل محفوظًا في قلبها إلى الأبد.
منذ تلك الليلة، أصبح الليل بالنسبة لليلى أكثر من مجرد ظلام؛ أصبح وقتًا مقدسًا، حيث يجتمع فيه جميع الكائنات لحماية عالمهم في صمت وأمان.
في ليلة هادئة، خرجت لينا الصغيرة إلى شرفة غرفتها، باحثة عن بعض الهدوء قبل النوم. كانت السماء صافية، مزينة بالنجوم التي تتلألأ كأنها احجار كريمة على قماش اسود. غمر ضوء القمر الحديقة المجاورة بنور خافت، مما أضفى عليها جوا من الغموض و الجمال. و بينما كانت تتأمل السماء، رأت وميضا خفيفا تحت شجرة كبيرة في الحديقة. بدأ كأن كل شيء يلمع، فقررت أن تنزل لتفقده. نزلت بهدوء حتى لا توقظ احد، و تسللت إلى الحديقة. عندما اقتربت، وجدت صندوقا صغيرا قديما، يلمع بريقه تحت ضوء القمر، مما جعله يبدو و كأنه يحمل سرا خفيا. فتحت لينا الصندوق بفضول، وجدت داخله ورقة قديمة مكتوب فيها:كل من يقرأ هذه الرسالة يستطيع سماع همسات النجوم و اسرار الليل. قرأت لينا الكلمات بتمعن، ثم ابتسمت متسائلة إن كان هذا مجرد خيال، لكنها فجأة سمعت صوتا ناعما، كأنما قادم من السماء، صوت اشبه بموسيقى خافته. كانت النجوم تتحدث اليها، و تخبرها حكايات عن بعيدة و مخلوقات لم ترها من قبل. قالت احدى النجوم يا لينا الليل ليس مخيفا كما يعتقد البعض. هو عالم من الأسرار و القصص ينتظر من يسمع اليه. و استمرّت نجمة أخرى في مكان بعيد جدا، هناك كوكب تكسوه حدائق من الأزهار الزرقاء، يضيء ليله بمخلوقات صغيرة تطير و تلمع مثل اليراعات تماما كما تفعل النجوم في السماء. بدأت لينا تستمع بانتباه، و كأنها جزء من هذه العوالم السحرية. شعرت بشيء دافئ في قلبها، و كأنها اكتشفت صديقا جديدا في الليل. و استمرت في الاستماع إلى القصص عن البحار المضيئة على كوكب بعيد، و عن الطيور الليل التي تغني أغانيها الخاصة في عوالم لم يرها أحد. عادت لينا إلى غرفتها بعد أن أمضت وقتا طويلا في الحديقة، و هي تشعر بسحر لا يوصف. و منذ تلك الليلة، أصبحت تخرج كل ليلة إلى الشرفة، تحمل الصندوق معها، و تستمع لهمسات النجوم، و تحلم بالسفر إلى تلك العوالم الخيالية التي لا يمكن ان تراها إلا في ضوء القمر.
كنت مع عائلتي مغادرة من بيت جدي كان وقت متأخر جدا,وصلنا الى البيت كان وقت قد تأخر و اكتشفنا أننا قد نينا قفل البيت عند سيارة خالي ذهبنا الى جيراننا قد يساعدونا لاكنهم لم يكونوا في منزل قد ذهبوا الى مناسبة خاصة لاكننا فوجئنا انهم تركوا المكيف مشتغل و النوافذ مفتوحة و يوجد قطة بعد مرور بعض دقائق انقطعت الكهرباء لانهم هدروا كثير من الكهرباء و يوجد انعكاس حريق لم نضن هكذا ولم نهتم بعد قايل بدأنا ب شم رأحة حريق و بدأ بيتهم ب الانشعال تصرفنا سريعا و استدعينا الاطفاء فورا, و انقذنا القطة التي كادت تموت و ساعدنا جيراننا على ترميم بيتهم من جديد و فد حزنا جدا عليهم ,ومن ذالك اليوم لا نتأخر في اليل
ليل مظلم على غزة ليل القصف في غزة ليس كأي ليل. هو ليل ثقيل يحمل في طياته خوفاً يطرق القلوب، وأصواتاً تهز الأرض، وصوراً تبقى محفورة في الذاكرة. عندما يبدأ القصف، يختفي صوت الحياة، ويحل مكانه دوي الانفجارات وصراخ الأطفال.
في تلك اللحظات، تتحول المنازل الآمنة إلى أماكن للنجاة. العائلات تتجمع في الزوايا، تقرأ الدعاء وترفع أعينها إلى السماء، تطلب الحماية من الله. الأطفال يلتصقون بصدور أمهاتهم، ودموعهم تختلط بالخوف، بينما يحاول الآباء، بصوت مرتعش، أن يُخفوا الهلع الذي يشعرون به.
في الخارج، تضيء السماء بنيران القصف، وكأن الليل يشتعل. الصواريخ لا تميز بين بيت وآخر، ولا بين حلم وحياة. الناس في الشوارع يركضون بحثاً عن مأوى، بينما يسمع صوت سيارات الإسعاف وهي تشق طريقها وسط الأنقاض.
ومع كل انفجار، يولد وجع جديد. فقدان الأحبة، هدم البيوت، وتشريد العائلات. ولكن وسط هذا الألم، تنبض غزة بالصمود. الناس يرفضون الانكسار، يحملون جراحهم كأوسمة شرف، ويعيدون بناء ما تهدم بكل ما لديهم من قوة.
ليل القصف في غزة هو شهادة على معاناة شعب، ولكنه أيضاً شهادة على شجاعتهم. في كل مرة ينجلي فيها الليل، يعود الناس للحياة، يحملون أملهم وكأنهم يقولون للعالم: نحن هنا، لن تُطفئنا الحرب.
قصة منتصف الليل
ردحذففي أحد ليالي يو الخميس لم استطع النوم فذهب إلى خارج البيت وبدأت أتمشى لم أكن اعرف أين أذهب لأن الوت كان متأخر فبدأت بالمشي حتى وصلت إلى غابة مظلمة جدًا لا أكذب عليكم لكني خفت كان هاتفي معي ففتحت المصباح وأكملت مشيي إلى أن بدأت اسمع أصواتًا غريبة لم أعرف من أين أتت لكني واصلت المشي ثم بدأ الصوت يصبح أعلى فأعلى فأعلى بدأت أخاف إلى أن ظهر أمامي .................
عجوز مريب كدت اقع من الخوف كان شكله مرعبًا قال لي:ماذا تفعلين هنا يا فتاة ،قلت وانا ارتجف خوفًا : اتمشى بالغابة سيدي ، قال : إلحقي بي قلت :حاضر يا عمي ، مشينا مدة طويلة إلى أن وصلنا إلى مقبرة ن ثم جلس العجوز عند أحد القبور وبدأ بالبكاء سألت ما بك ياعم لم تبكي قال: هذا قبر ابني مات منذ سنة وقد كان يعمل بالخارج كنت اخبره بأن يعود لأني كبرت وقد اموت في اي وقت كنت اريد ان اراه ولكن منذ سنة مات ولم استطع ان اراه قلت له : الجميع يموت يا عمي ثم قلت دعني اساعدك في العودة الى المنزل عندما مسكت يده كان خفيف الوزن فقلت له: الا تأكل ياعم ؟ قال : لم آكل منذ سنتين وقال : صحيح نسيت ان اخبرك لقد مت منذ سنتين قبل ابنيوهذا هو قبري النهاية
أزال المؤلف هذا التعليق.
حذفالقصة جميلة
حذفلكن من الجيد إضافة تفاصيل وصفية لزيادة الشعور بالرهبة والغموض؛ مثل وصف أصوات الغابة، وشكل العجوز بتفصيل أكبر، وحتى الإحساس بالرعب الذي تشعر به الراوية. هذا سيُغني التجربة السردية ويزيد من تأثيرها.
قصة ممتعة لاكن من غير عنوان
حذفقصة جميلة جدا لكن يوجد العديد من الأخطاء الإملائية
حذفرائعة
حذفولكن أتمنى أرى إبداع أكثر منك و إضافت بعض التفاصيل و تعديل الأخطاء الإملائية و علامات الترقيم
مثل:(قلت:)(قال".........")
ولكنها ممتعة جدا قد جذبتني تمنيت أن تكملي بعد
أسرار منتصف الليل"
حذففي غابة كثيفة الظلال، حيث تتسلق الأشجار العالية وتخفي بين أغصانها الطيور والحيوانات الصغيرة، كان هناك اجتماع سري يحدث كل ليلة في منتصف الليل. كان هذا الاجتماع لا يعلمه سوى قليل من الحيوانات التي اختارت أن تكون جزءًا من هذا السر العظيم.
في هذه الغابة، كان هناك العديد من الحيوانات التي تعيش في وئام، لكن في الليل، وعندما يحل الظلام التام، تبدأ الأمور تتغير. عند منتصف الليل، ينفتح باب مغارة قديمة بين الجبال. فقط الحيوانات التي تعيش في الغابة منذ زمن طويل، والذين يحافظون على تقاليد قديمة، يمكنهم أن يدخلوا هذا الباب.
في إحدى الليالي، قررت "ليلى" الأرنب الصغيرة، التي كانت فضولية جدًا، أن تكتشف ما يحدث في تلك المغارة. كانت قد سمعت همسات بين الأشجار تتحدث عن الاجتماع السري، وعن "حارس الليل"، وهو كائن غريب لا يظهر إلا في تلك اللحظات المظلمة.
عند منتصف الليل، تسللت ليلى بهدوء بين الأشجار، وتبعت الضوء الباهت الذي يخرج من المغارة. وعندما اقتربت من المدخل، رأت مجموعة من الحيوانات المدهشة: الثعلب، السلحفاة العجوز، البومة الحكيمة، والذئب الذي لا يظهر إلا في الظلام. كانوا مجتمعين حول نار صغيرة وسط المغارة.
"أهلاً بكِ، ليلى"، قالت البومة بصوت خافت. "لقد كنتِ تراقبيننا لفترة طويلة، أليس كذلك؟"
في تلك اللحظة، أدركت ليلى أن هذه الحيوانات لم يجتمعوا هنا لأغراض سيئة، بل لأنهم كانوا يحمون سرًا قديمًا يتعلق بتوازن الغابة. كل حيوان في هذا الاجتماع كان يحمل مفتاحًا للحفاظ على النظام في الغابة، وكانوا يتبادلون المعلومات حول كيفية حماية المحاصيل، وحماية الأنهار من الجفاف، وكيفية الحفاظ على السلام بين جميع الكائنات.
"نحن نعمل معًا، كلٌ من مكانه، في صمت الليل، للحفاظ على الغابة سليمة"، قال الثعلب بخفة. "من يعرف هذا السر، يمكنه حماية الحياة هنا إلى الأبد."
عندما اقتربت ساعة الفجر، بدأت الحيوانات تفر من المغارة وتختفي في الظلال مرة أخرى. وعادت ليلى إلى منزلها، حاملةً معها السر الذي عرفت أنه سيظل محفوظًا في قلبها إلى الأبد.
منذ تلك الليلة، أصبح الليل بالنسبة لليلى أكثر من مجرد ظلام؛ أصبح وقتًا مقدسًا، حيث يجتمع فيه جميع الكائنات لحماية عالمهم في صمت وأمان.
أزال المؤلف هذا التعليق.
حذففي ليلة هادئة، خرجت لينا الصغيرة إلى شرفة غرفتها، باحثة عن بعض الهدوء قبل النوم. كانت السماء صافية، مزينة بالنجوم التي تتلألأ كأنها احجار كريمة على قماش اسود. غمر ضوء القمر الحديقة المجاورة بنور خافت، مما أضفى عليها جوا من الغموض و الجمال.
ردحذفو بينما كانت تتأمل السماء، رأت وميضا خفيفا تحت شجرة كبيرة في الحديقة. بدأ كأن كل شيء يلمع، فقررت أن تنزل لتفقده. نزلت بهدوء حتى لا توقظ احد، و تسللت إلى الحديقة. عندما اقتربت، وجدت صندوقا صغيرا قديما، يلمع بريقه تحت ضوء القمر، مما جعله يبدو و كأنه يحمل سرا خفيا.
فتحت لينا الصندوق بفضول، وجدت داخله ورقة قديمة مكتوب فيها:كل من يقرأ هذه الرسالة يستطيع سماع همسات النجوم و اسرار الليل. قرأت لينا الكلمات بتمعن، ثم ابتسمت متسائلة إن كان هذا مجرد خيال، لكنها فجأة سمعت صوتا ناعما، كأنما قادم من السماء، صوت اشبه بموسيقى خافته.
كانت النجوم تتحدث اليها، و تخبرها حكايات عن بعيدة و مخلوقات لم ترها من قبل. قالت احدى النجوم يا لينا الليل ليس مخيفا كما يعتقد البعض. هو عالم من الأسرار و القصص ينتظر من يسمع اليه. و استمرّت نجمة أخرى في مكان بعيد جدا، هناك كوكب تكسوه حدائق من الأزهار الزرقاء، يضيء ليله بمخلوقات صغيرة تطير و تلمع مثل اليراعات تماما كما تفعل النجوم في السماء.
بدأت لينا تستمع بانتباه، و كأنها جزء من هذه العوالم السحرية. شعرت بشيء دافئ في قلبها، و كأنها اكتشفت صديقا جديدا في الليل. و استمرت في الاستماع إلى القصص عن البحار المضيئة على كوكب بعيد، و عن الطيور الليل التي تغني أغانيها الخاصة في عوالم لم يرها أحد.
عادت لينا إلى غرفتها بعد أن أمضت وقتا طويلا في الحديقة، و هي تشعر بسحر لا يوصف. و منذ تلك الليلة، أصبحت تخرج كل ليلة إلى الشرفة، تحمل الصندوق معها، و تستمع لهمسات النجوم، و تحلم بالسفر إلى تلك العوالم الخيالية التي لا يمكن ان تراها إلا في ضوء القمر.
قصه جميله و ممتعه لكن لا يوجد لها عنوان 💗
حذفقصة ممتعة و جميلة
حذفقصة جميلة لكن لا يوجد عنوان
حذفالقصة جميلة لكن ليس هناك عنوان
حذفالقصة رائعة جدا ولكن يجب الانتباه والتركيز على وضع العنوان
حذفقصة جميلة و لكن بلا عنوان
حذفقصة جميلة و مشوقة و وصف جميل جدا و لكن لا يوجد عنوان
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفقصة ممتازة
ردحذفلكن لا يوجد عنوان لكن يجب اضافة بعض التفاصيل مثل ماذا حدث بعد ان قالت هذه الكلمات
كنت مع عائلتي مغادرة من بيت جدي كان وقت متأخر جدا,وصلنا الى البيت كان وقت قد تأخر و اكتشفنا أننا قد نينا قفل البيت عند سيارة خالي ذهبنا الى جيراننا قد يساعدونا لاكنهم لم يكونوا في منزل قد ذهبوا الى مناسبة خاصة لاكننا فوجئنا انهم تركوا المكيف مشتغل و النوافذ مفتوحة و يوجد قطة بعد مرور بعض دقائق انقطعت الكهرباء لانهم هدروا كثير من الكهرباء و يوجد انعكاس حريق لم نضن هكذا ولم نهتم بعد قايل بدأنا ب شم رأحة حريق و بدأ بيتهم ب الانشعال تصرفنا سريعا و استدعينا الاطفاء فورا, و انقذنا القطة التي كادت تموت و ساعدنا جيراننا على ترميم بيتهم من جديد و فد حزنا جدا عليهم ,ومن ذالك اليوم لا نتأخر في اليل
ردحذفقصة جميلة جدا لكن نسيتي وضع عنوان للنص
حذفجميلة ولكن يجب أن تكون أطول ولكنها جميلة واشكرك
حذفالقصة جمياة لكنها قصيرة
ردحذفو ينقصها عنوان
ردحذفقصتك يا نالا جميلة ورائعة و لكن لا تحتوي على عنوان
ردحذفابدعتوااا
ردحذفالقصة جميلة و لكن قصيرة و يوجد بعض الأخطاء الإملائية
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفليل مظلم على غزة
ردحذفليل القصف في غزة ليس كأي ليل. هو ليل ثقيل يحمل في طياته خوفاً يطرق القلوب، وأصواتاً تهز الأرض، وصوراً تبقى محفورة في الذاكرة. عندما يبدأ القصف، يختفي صوت الحياة، ويحل مكانه دوي الانفجارات وصراخ الأطفال.
في تلك اللحظات، تتحول المنازل الآمنة إلى أماكن للنجاة. العائلات تتجمع في الزوايا، تقرأ الدعاء وترفع أعينها إلى السماء، تطلب الحماية من الله. الأطفال يلتصقون بصدور أمهاتهم، ودموعهم تختلط بالخوف، بينما يحاول الآباء، بصوت مرتعش، أن يُخفوا الهلع الذي يشعرون به.
في الخارج، تضيء السماء بنيران القصف، وكأن الليل يشتعل. الصواريخ لا تميز بين بيت وآخر، ولا بين حلم وحياة. الناس في الشوارع يركضون بحثاً عن مأوى، بينما يسمع صوت سيارات الإسعاف وهي تشق طريقها وسط الأنقاض.
ومع كل انفجار، يولد وجع جديد. فقدان الأحبة، هدم البيوت، وتشريد العائلات. ولكن وسط هذا الألم، تنبض غزة بالصمود. الناس يرفضون الانكسار، يحملون جراحهم كأوسمة شرف، ويعيدون بناء ما تهدم بكل ما لديهم من قوة.
ليل القصف في غزة هو شهادة على معاناة شعب، ولكنه أيضاً شهادة على شجاعتهم. في كل مرة ينجلي فيها الليل، يعود الناس للحياة، يحملون أملهم وكأنهم يقولون للعالم: نحن هنا، لن تُطفئنا الحرب.